تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
أعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حكم القصاص اليوم في محمد بن خميس بن عواد الحنتوشي العنزي ـ بمحافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية لقتله إبراهيم بن مرفوع بن فضل العنزي سعوديي الجنسية بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش.
وأصدرت وزارة الداخلية بياناً فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى …) (سورة البقرة آية: 178)
وقال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (سورة البقرة آية: 179).
أقدم / محمد بن خميس بن عواد الحنتوشي العنزي (سعودي الجنسية) على قتل إبراهيم بن مرفوع بن فضل العنزي (سعودي الجنسية) وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش طلقة واحدة أصابته في رأسه؛ مما أدى إلى وفاته إثر خلاف حدث بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سام بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني محمد بن خميس بن عواد الحنتوشي العنزي ـ سعودي الجنسية ـ يوم الاثنين الموافق 1435/5/23هـ بمحافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك؛ لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
ميتو
الله المستعان
سجين الحفر
الله يرحمك يا محمد ويغفرلك صدمه صدمه لاكن هاذي الدنيا ١٤٣٥/٥/٢٤