القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق
أعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حكم القصاص اليوم في محمد بن خميس بن عواد الحنتوشي العنزي ـ بمحافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية لقتله إبراهيم بن مرفوع بن فضل العنزي سعوديي الجنسية بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش.
وأصدرت وزارة الداخلية بياناً فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى …) (سورة البقرة آية: 178)
وقال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (سورة البقرة آية: 179).
أقدم / محمد بن خميس بن عواد الحنتوشي العنزي (سعودي الجنسية) على قتل إبراهيم بن مرفوع بن فضل العنزي (سعودي الجنسية) وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش طلقة واحدة أصابته في رأسه؛ مما أدى إلى وفاته إثر خلاف حدث بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سام بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني محمد بن خميس بن عواد الحنتوشي العنزي ـ سعودي الجنسية ـ يوم الاثنين الموافق 1435/5/23هـ بمحافظة حفر الباطن بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك؛ لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
ميتو
الله المستعان
سجين الحفر
الله يرحمك يا محمد ويغفرلك صدمه صدمه لاكن هاذي الدنيا ١٤٣٥/٥/٢٤