عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
اعتبر الدكتور محمد السعيدي -الأكاديمي بأصول الفقه بجامعة أم القرى، بمكة المكرمة، عبر حسابه في “تويتر”- أن الدعم السعودي للمالديف أمر محمود، ولكنه لن يقضي على المد الصفوي، إلا إذا كان خطوة مدروسة في طريق طويل.
وبين أن المد الصفوي يتحرك في جميع جزر المحيط الهندي، وليس المالديف فقط- بل يمتد إلى إفريقيا ووسط آسيا وشرقها، وفي أوربا والأمريكتين.
وأشار السعيدي إلى أن كل المناطق -التي كانت المؤسسات السعودية الخيرية الرسمية وغير الرسمية تعمل فيها- تَركها العالم لإيران، بعد حصار العمل الخيري السعودي.
وأوضح السعيدي أن الاكتفاء بالدعم المالي للدعوة في مواجهة المد الصفوي، سيكون له أثر طيب، لكنه سيشكل حرب استنزاف مالي، تتضرر منه السعودية على المدى القريب، ويجب أن يصاحب الدعم المالي للدعوة في مواجهة المد الصفوي، مجهود سياسي لحث الدول المستهدفة على الوقوف في وجه المد الصفوي، كما فعلت ماليزيا.
وقال السعيدي، إن عودة المؤسسات الخيرية للعمل الإغاثي والدعوي، ضروري في مواجهة كل الانحرافات العقدية، وعلى المؤسسات الخيرية الاستفادة من أخطائها السابقة، مضيفاً أن العالم الغربي ما زال واقفاً بشدة ضد أي نشاط خيري قادم من السعودية، وما تواجهه الندوة العالمية للشباب في إفريقيا الوسطى خير شاهد على ذلك.
واعتبر أن العمل الخيري السعودي يحمل معه الفهم السلفي للدين، وهو ما يعتقد الغرب أنه الفهم الأكثر قبولاً والأسرع انتشاراً والأشد مقاومة لمشروع العولمة، مشدداً على أن أي عمل خيري ناجح -في العالم- لا بد له من غطاء رسمي، وإذا أراد العمل الخيري في بلد أن يستمر، فعليه أن لا يتمرد على الغطاء الرسمي.
عثمان ابراهيم العثمان التميمي
الله يرحم الملك فيصل رحمه واسعة فقد كان يعي مايحاك ضد اﻻسﻻم