إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
اشتكى أهالي مخطط دوقة (60 كلم شمال محافظة القنفذة)، من وضع المخطط، وافتقاده إلى البنية الأساسية، على الرغم من اعتماده منذ أكثر من ثلاثين عاماً من بلدية القنفذة سابقاً قبل إنشاء بلدية المظيلف التي يتبعها مركز دوقة حالياً، ووزع على المواطنين عام ١٤٢٣هـ.
وقال الأهالي إن بعضهم تسلم قطعة الأرض الممنوحة له على مضض، فيما رفض البعض الآخر الاستلام بحجة صعوبة البناء والسكن لوجود كثبان رملية عالية تصل لأكثر من 10 أمتار بالإضافة إلى المنحدرات والانخفاضات في المخطط.
وقال فيصل الشنبري من أهالي دوقة: “بعد انتظار طويل في سبيل الحصول على منحة سكنية ذهبت أحلامنا أدراج الرياح”، مشيراً إلى أن موقع المخطط عبارة عن كثبان رملية يصعب السير عليها بالقدمين.
وأضاف أن “بلدية المظيلف لم تستطع تسوية الكثبان الرملية بالمخطط، فقد استقدمت المعدات، لكنها لم تكمل العمل ولم تعد له ثانية”.
ولفت الشنبري إلى أن رئيس بلدية المظيلف، عماد الصبحي صرح لإحدى الصحف المحلية أن الأمانة بجدة شكلت لجنة بعضوية رئيس لجنة المخططات ورئيس قسم الأراضي، وأوصت اللجنة بمخاطبة الأمانة لدعم بلدية المظيلف بالمعدات اللازمة لتسوية المخطط بالكامل وإعادة الرفع المساحي بعد التسوية وتكليف المكتب الهندسي بتخطيطه من جديد بعد تسويته ليصبح جاهزاً للبناء والسكن.
وقال: “هذا ما قيل قبل خمس سنوات ونحن لا نزال ننتظر”.
من جهته، قال حامد الشنبري، أحد المواطنين الممنوحين: “المخطط حرمنا من حقنا في المنح بسبب سوء أرضيته، وطالبنا بإلغائه ولكن لا حياة لمن تنادي”.
وتساءل المواطن أحمد محمد الشيخي: “إلى متى ونحنُ ننتظر مخططاً عبارة عن أكوام رملية”.
وقال: ” اضطررت إلى التنازل في سبيل الحصول على منحة سكنية يتوفر بها البنية التحتية ولكن لا جدوى”.
وطالب حفظي الخيري بنقل منحهم إلى مكان آخر، وإلغاء المخطط نهائياً.

الشريف
لاجديد الفشل واضح وصريح
ونحتاج لسنوات طويله لتعديل
الوضع . وربما لن ينصلح الحال .