خطيب المسجد النبوي: رمضان مدرسة الإرادة وساحة التهذيب
أنواع العافية في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام
تنويه من مساند قبل شهر رمضان
انخفاض حاد في الحرارة.. موجة برد قوية عاشرة على عدة مناطق
60 فعالية في 38 موقعًا بالقصيم احتفاء بيوم التأسيس
العليمي يهنئ الملك سلمان وولي العهد بذكرى يوم التأسيس
وزير دفاع ترامب يعد قائمة طرد لقادة من الجيش
انخفاض سعر الذهب اليوم في السعودية
قوى تخريبية نشطة داخل ألمانيا تستعد لتنفيذ هجمات
شرط تسجيل حساب المواطن للفرد المستقل
اعتمد مجلس حقوق الإنسان ضمن دورته العادية الخامسة والعشرين، قراراً ورد في ديباجته أن مجلس حقوق الإنسان يرحب بالدور الذي يقوم به مركز الملك عبدالله الدولي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا. ويعد ذلك اعترافاً بمبادرة خادم الحرمين الشريفين التي توجت بإنشاء هذا المركز.
وأعدت مشروع القرار باكستان باسم منظمة التعاون الإسلامي، وفنزويلا، بعنوان “مكافحة التعصب والقولبة النمطية السلبية والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم”.
وتضمن القرار عدداً من المبادئ والإجراءات الرامية إلى تعزيز التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب.
واعتمد المجلس القرار بالتوافق وأكد المندوب الدائم للمملكة في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف، السفير فيصل بن حسن طراد، أن هذا القرار إنجاز يسجل لصالح جهود المملكة في مجال حقوق الإنسان على المستوى الدولي ويؤكد على الدور الذي لعبته مبادرات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من أجل إحلال لغة الحوار بدلاً من التناحر والحروب، كما أن اعتماد هذا القرار يؤكد على دور المملكة وثقلها في المحافل الدولية.