علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق
“أم مصلح” تتجرع مرارة الحرمان وقسوة الزمن كل يوم، وتعول في بيت يبدو وكأنه كهف موحش 13 فرداً بينهم 7 فتيات وطفل معاق “أصم وأبكم” ومسن أعمى البصر، يعيشون على فتات الفقر، وما يقدمه لهم جيرانهم في الغداء والعشاء.
مساعدات أهل الخير والمحسنين لا تسد رمق الحياة للعائلة المنكوبة التي تسكن بيتاً متهالكاً من 3 غرف تنقصه كل مستلزمات الحياة الكريمة.
“أم مصلح” شرحت معاناتها لـ”المواطن” قائلة: “أطفالي لم يتجاوزوا سن الرابعة عشرة، ولا يوجد رجل يعولهم ويقوم بمستلزمات البيت، ودفع الإيجار البالغ 1000 ريال شهرياً”، مشيرة إلى أن منزلهم في محافظة الطائف يتكون من ثلاث غرف، وأثاثه سيئ تملؤه الحشرات. وأضافت “أم مصلح”: “بعد وفاة زوجي الذي كان يعمل سائق تكسي ويجول الأرض من أجل لقمة العيش، وأنا أحمل على عاتقي مسؤولية أطفالي ولا أجد ما يسد رمقهم ويغطي مصاريفهم ومستلزماتهم”.
وبينت “أم مصلح” أنها تستقبل من جيرانها الغداء والعشاء كل يوم، فضلاً عن بيتها الذي لا يوجد به ما يسر العين, حيث إنه يفتقد للمكيفات ولكل أساسيات الحياة، موضحة أن كل ما تطلبه من أهل الخير سيارة تقلها وأبناءها، إضافة إلى من يتكفل بدفع إيجار المنزل وتأثيثه.
للاستفسار والتواصل حول الحالة عبر البريد الإلكتروني : [email protected]
احمد
كيف اقدر اتواصل معهم لمساعدتهم
احمد
اخوي احمد عن طريق الايميل تحت الخبر
عبدالعزيز
ارجو الغاء اووضع الشريط الاحمر على وزاره الشوون الاجتماعيه.. اما مكافحه الفساد ونزاهه فتستمر في الشعارت وفقه الله
شليويح
ﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله منظر مؤسف طبعا من كان يصدق هذا المنظر أنه في السعودية
المياس
لا اله الا الله سبحانك اني كنت من الظالمين
أسف ياوطن ( لا تعليق )
حسن ضعيف
اللهم يامالك الملك ويافاطر السماوات والارض أكفهم كماكففت اهل الكهف.
سامي محمود
هناك اكثر من نقطة يجب ذكرها. أولاً : لماذا لا يكون هناك تنظيم للنسل لهؤلاء محدودي الدخل. فليس من الحكمة او العقل او الدين مجرد الجماع ثم الخلفة ومن بعد الاعتماد بعد الله وفضله على صدقة المحسنين او مساعدة الدولة. ثانياً: هؤلاء الأغنياء الذين رزقهم الله المال الفاحش ومن ثم يقومون بصرفها على المطربات والممثلات ولاعبي الكرة وأوجه الفساد أين انتم من عمل يفيدكم في دينكم ودنياكم
الريف
لكم رب مااااا ينساكم