1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
يرعى أمير منطقة الرياض خالد بن بندر بن عبدالعزيز -الرئيس الفخري للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض- وبحضور الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود نائب أمير منطقة الرياض نائب الرئيس الفخري للجمعية الحفلَ السنوي الذي تقيمه الجمعية لتكريم حفظة كتاب الله على مستوى منطقة الرياض يوم الثلاثاء 15 / 6 / 1435هـ الموافق 15 / 4 / 2014م بقاعة الشيخ محمد بن إبراهيم بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
ورفع رئيس الجمعية -الشيخ سعد بن محمد آل فريان- الشكرَ والامتنان للأمير خالد على تفضله برعاية حفل الجمعية، وأكد أن رعاية أمير منطقة الرياض تعد امتداداً للعناية الكبيرة التي توليها حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني، مؤكداً أن الدولة وفرت جميع الإمكانات لخدمة الكتاب العزيز من خلال إقامة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة، الذي تم من خلاله طباعة ملايين النسخ من كتاب الله تعالى إضافة إلى إقامة الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم ورعايتها في مختلف مناطق ومحافظات ومراكز المملكة ودعمهما مادياً ومعنوياً فضلاً عن إقامة المسابقات المحلية والدولية لتشجيع تعلم وحفظ كتاب الله عز وجل.
وأبان أن جمعية تحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض تشرف على أكثر من (5000) حلقة في أكثر من (1100) مسجد وكذلك (300) دار نسائية يدرس بها قرابة (135) ألف طالب وطالبة في مدينة الرياض، إضافة إلى (30) فرعاً للجمعية في جميع محافظات ومراكز منطقة الرياض.
وأكد آل فريان أن الجمعية لن تألو جهداً في خدمة كتاب الله وتعليمه وهذا أعظم شرف نحمد الله عليه ونتمنى أن نقوم بحقه على الوجه الأمثل، شاكراً الداعمين وولاة الأمر الذين يوفرون كل الدعم في سبيل خدمة كتاب الله.