رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية
ردت الكاتبة الصحفية حليمة مظفر حول ما قاله عضو هيئة كبار العلماء “الشيخ صالح الفوزان” رداً على مقالها التي تحدثت فيه عن إغلاق المحال الساعة 9 مساءً ومقارنتها بما في بعض الدول المتبعة لتلك الحال.
وقالت حليمة مظفر عبر مقالها اليوم في صحيفة “الوطن” إنه في لغة تحترمها كثيراً، جاء رد الشيخ صالح بن فوزان الفوزان، عضو هيئة كبار العلماء عبر موقعه الرسمي على مقالها المنشور الاثنين الماضي بعنوان: “ماذا سيفعل السعوديون بعد الـ9 مساءً؟!” حول قرار إغلاق المحلات قبل إيجاد البدائل في بيئة فقيرة ترفيهياً، منعاً من مشاكل لها تأثير في الأمن المجتمعي والاقتصادي والأسري، لأسباب ذكرتها، وحتماً أحترم وجهة نظر سماحة الشيخ، لكني تمنيت النزول إلى الواقع المعاش لا الافتراضي، فالناس ليسوا سواء في مجتمع بشري كغيرهم.
وأضافت الكاتبة: لقد كانت النقطة الأولى والثانية والثالثة في رد فضيلته، أن مجتمعنا مختلف كونه في أرض الحرمين الشريفين منبع الوحي ومنطلق التوحيد والدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وعلقت أن “هذه الميزة مصدر ثراء لبلادنا دينياً وفكرياً وإنسانياً، تدعونا للانفتاح الثقافي الفقهي على المذاهب الصحيحة كافة، متخذين من فسحة الخلافات الفقهية مجالاً للتيسير لا التعسير، فما كان الاختلاف إلا رحمة، خاصة إذا كانت المصالح المحققة للعباد تفوق المفاسد”.
وتابعت: “ومن هذا المنطلق فما وصفه بالبلايا لما صنفته بديلاً في صناعة بيئة ترفيهية تُروح عن الناس يقطعون لأجلها مسافات سفر وآلاف الريالات للاستمتاع بها خارج حدودنا، بدلاً من فراغ يقضونه في استراحات منعزلة أو كثرة إنجاب لا طاقة لنا فيه، ونحن نعاني أزمة إسكان ومستشفيات وتعليم، فلماذا نمنع المباح ونحد خيارات الناس ونلزمهم بيوتهم لقيام الليل؟”
وأكملت الكاتبة: النفس يا سماحة الشيخ ملولة، والناس بعد يوم عمل شاق تحتاج الترويح عن نفسها وعن أبنائها، والله تعالى لم يأمرنا بالترهبن، ولا شر كشر وقت الفراغ على الفرد والمجتمع، والأفضل ترك الخيارات إلى الناس، والسينما والمسرح والسيرك ودور الأوبرا كلها مباحة متى ما صُنعت وفق ثقافتنا المجتمعية المحافظة، كغيرها من محدثات الحضارة التي طرأت علينا، كالتلفاز والإذاعة وشبكة الإنترنت وغيرها، استطعنا تشكيلها وفق ثقافة مجتمعنا المسلم.
وقالت موجهة حديثها للفوزان: ما وصفته بالبلايا أمور ترفه عن الناس من مستلزمات الحياة، ولها أهميتها في تعزيز الثقافة المحلية والوطنية.
وتساءلت: أليس مؤسفاً أن يعرف السعوديون عن الهنود والغرب والعرب أكثر مما يعرفونه عن أنفسهم نتيجة صناعة السينما لدى أولئك؟!، كما أنها ستخلق فرص عمل جديدة للشباب، وأتساءل: هل شاهد فضيلة الشيخ فيلم الرسالة؟! فإن شاهده فما رأيه فيه؟!
وختمت الكاتبة: إن لنا في سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام أسوة حسنة، فمما جاء في الصحيحين بخاري ومسلم، عن السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت “دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث، فاضجع على الفراش وحول وجهه ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال مزمار الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم، فأقبل عليه رسول الله فقال له: دعهما، فلما غفل غمزتهما فخرجتا، وكان يوم عيد يلعب السودان بالدراق والحراب، فلما سألت النبي صلى الله عليه وسلم، قال تشتهين تنظرين، فقلتُ نعم، فأقامني وراءه، خدي على خذه، وهو يقول دونكم يا بني أرفدة حتى إذا مللت قال حسبك، قلت: نعم، قال فاذهبي”.
وقالت حليمة المظفر: من الحديث الواضح، لم يُنكر عليه السلام غناء الجاريتين في بيته الموجود في المدينة المنورة، ولم يحرم السيدة عائشة من متعة المشاهدة لعروض الأحباش، فقد قدّر عليه الصلاة والسلام حاجة النفس للترفيه كحاجة الروح للعبادة والبدن للغذاء والله أعلم.
ابو راكان بن عتيق
أسأل لنا ولكي الهداية ياأختنا حليمه أستغلي الفراغ في قراْءة القرآن وزيارة الأقارب وزيارة المرضى والدعاء لهم بالشفاء وزيارة الأقارب ممن يقطعون صلة الرحم
ابوباسل
وهل مايعرض بالسينماء ياحليمه من نساء وفجور ترفيه لله يحمي هذه البلاد من يريد به الشر
ابوعلي ال علي
ياحليمه كوني حليمه انما يحدث بالاسواق من معاكسات وايذآت وحوادث لايطيقها غيوراما من عمي قلبه واتبع من ضل عقله وهوى به هواه فلايبحث عن وسيلة مجديه ولايطيع نصيحة صائبه
حمود العمري
الله يهديك ماعاد باقي إلا تقومين بالفتوى بدل العلماء ، هذاا سقوط وإنحلال في ألأخلاقيات المجتمع الذي ليحترم العلماء
بعدين جميع الدول المتحضرة يغلقون المحلات الساعة الخامسة ويرجعون الموظفون إلى بيوتهم إتقي الله واتركي المهاترات التي بدون جدوى
fayez
تسلم يمينكم علي تعليقاتكم كفيتم
حمود
كلام كبير من كاتبة كيرة نعم نريد ان نرفه عن انفسنا وكلام الشيخ عن قيام الليل والنوم باكرا غير واقعي وهو يتكلم عن مجتمع افتراضي ليس موجود على ارض الواقع
احمد
هي صادقه النفس تحتاج الى الترويح واما من يخاف على اهله ن المعاكسات فموجوده في اي زمان ومكان حين يتخلى الراعي عن رعيته ينهشها الذئب
أبو كيان
الله يهديك ياحليمة