حرس الحدود ينقذ امرأة من الغرق أثناء ممارسة السباحة بالشرقية أمر ملكي بالموافقة على قواعد إجراء التسويات المالية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية ناورو إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: من أعظم العبادات وأرجاها عبادة الشكر إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَن جعل واسطة بينه وبين الله في الدعاء فقد أضاع معنى العبودية مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري
حصلت مدينة الطائف على العديد من الألقاب على مدار تاريخها، بدأت من المصيف الأول الذي قصده الملوك وصناع القرار والتجار، ومرت بالطائف المأنوس, وعروس المصايف, ثم مدينة الورد، وتوجت ألقابها بعاصمة للمصايف العربية.
وأكد المؤرخ عيسى القصير أن الجانب التاريخي للطائف كان أحد عناصر التقييم، التي حققت المدينة من خلالها اللقب.
وقال القصير إن المدينة السياحية تضم صفحات تاريخية صامتة وأخرى متحركة وكلتاهما مفتوحة للقراءة، موضحاً أن الطائف جمعت في مشهدها التاريخي الصامت العديد من المباني الأثرية في عدد من الأحياء والشوارع، ومنها قصر شبرا التاريخي الذي تأسس عام 1323 للهجرة، متوقعاً أن يعيش هذا القصر لقرون أخرى حال الاهتمام به وصيانته بصورة دورية, بالإضافة إلى 7 قصور أثرية وتوجد بأحياء السلامة وقروى والمثناة، وتقع خارج سور الطائف القديم.
وأكد القصير أن أهم صفحات التاريخ المتحركة بالطائف، يأتي سوق عكاظ الذي أظهر في الدورة الماضية شيئاً من حضارات العالم العربي القديم، وكذلك متنزه البهيتة البري الذي ينشط في فصل الشتاء والذي جمع في طقوسه بين حياة القرية والصحراء وضم مباني طينية مستمدة من القرى التراثية.