طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن فرض عقوبات اقتصادية على بلاده من الدول الغربية بسبب دورها في أوكرانيا، سيكون له تأثير متبادل على الطرفين.
وأشار بوتين إلى ما اعتبره ازدواجية في المعايير من قبل قادة الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى، مذكراً بأن التدخل الأمريكي في أفغانستان والعراق وليبيا بدون قرارات من الأمم المتحدة تجيز العمل العسكري أو عن طريق تحريف القرارات الدولية، على حد تعبيره.
وقال بوتين إن بلاده لا تسعى إلى ضم إقليم القرم، وإن الشعب الذي يعيش في القرم يمكنهم تقرير مستقبلهم.
جاء ذلك في حديث لعدد من الصحفيين، بثه التلفزيون الثلاثاء في موسكو، وانتقد خلاله بشدة الحكام الجدد في أوكرانيا.
وأكد بوتين أن الرئيس الذي تم إقصاؤه فيكتور يانوكوفيتش هو الرئيس الشرعي للأمة، وأن الحكومة الانتقالية هي نتيجة “لانقلاب على الدستور”، ووصف البرلمان الأوكراني بأنه “شرعي جزئياً” ولكن الرئيس المؤقت ليس كذلك.
وأوضح بوتين أن الحكومة الجديدة المتداعية تقف وراء حالة عدم الاستقرار في مناطق جنوب وشرق البلاد منذ استيلائها على السلطة، ويانكوفيتش المطلوب في أوكرانيا، لم يصدر الأوامر بإطلاق النار على المتظاهرين خلال الاحتجاجات التي أدت في نهاية الأمر إلى إقصائه، وفيما يتعلق بنشر قوات روسية، قال بوتين إن أوكرانيا دولة جارة وشقيقة لروسيا، وإن القوات الموجودة هناك لديها الكثير من القواسم المشتركة، وأضاف أن القوات الروسية لم تطلق أي طلقة أثناء عبورهم إلى القرم، وأن خيار استخدام القوة في أوكرانيا يبقى الملاذ الأخير.
وأوضح أنه في حال طلب المواطنون الأوكرانيون الناطقون بالروسية المساعدة من روسيا، فإن روسيا لها الحق “باتخاذ جميع الإجراءات للحفاظ على حقوق هؤلاء الناس”.
وأكد أن العمل العسكري سيكون بـ”كامل الشرعية”؛ لأنه بناء على طلب من يانكوفيتش، ويتماشى مع واجب روسيا في حماية الأشخاص الذين تربطهم مع روسيا علاقات تاريخية وثقافية واقتصادية.