لوران بلان: لا نُعاني هجوميًا وأتمنى عودة شراحيلي قريبًا بايدن وزوجته يودعان البيت الأبيض بـ سيلفي في الشوط الأول.. الأخدود يتفوق على الرائد بهدف القبض على مخالف لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جازان تعادل الفيحاء والخلود سلبيًّا في الشوط الأول ضبط مواطن ارتكب مخالفة رعي بمحمية الملك عبدالعزيز إرشادات قيادة الدراجات الهوائية على الطرق بيولي يواصل استبعاد تاليسكا تسهيل الإجراءات بحاسبة الرسوم البلدية في العاصمة المقدسة أسبوع الأساطير في جولتين بدوري روشن
ربما تنتقل الأوقاف الإسلامية في ماليزيا قريبا من كونها في الغالب عقارات موهوبة إلى صناديق للأسهم والسندات يقودها مديرون من الخارج لتحقيق عوائد أفضل.
وقال رضوان تاج الدين المسؤول الكبير في إدارة سوق رأس المال الإسلامي بلجنة الأوراق المالية “شرعت عدة بلدان في فكرة الوقف النقدي. السمة المهمة هي أن تعمل الدولة والقطاع الخاص معا.”
وقال عامر عبد الرحمن العضو المنتدب لشركة الفجر كابيتال الاستشارية إن الانتقال إلى الأوقاف النقدية سيوسع قاعدة التبرعات من خلال استقبال مساهمات أصغر في صورة نقد وأسهم وسندات بدلا من “العقارات غير المنقولة”. تلك الأصول القابلة للتداول قد تحسن أيضا عوائد الأوقاف من خلال إدارة المحافظ بصورة أنشط.
وأضاف عبد الرحمن “سيظل بوسع الحكومة لعب دور رئيسي فيما يتعلق بالإستراتيجية وصنع القرار. لكن الخبرة في الأسواق المالية لا يتوقع بوجه عام وجودها في المسؤولين الحكوميين.”
وقال عبد القادر توماس الرئيس التنفيذي لمؤسسة شيب للاستشارات المالية المتخصصة في التمويل الإسلامي ومقرها الكويت إن الأوقاف النقدية قد تحتاج أيضا إلى مراجعة قوانين الوقف الحالية التي تعتمد على اجتهادات للعلماء ينبغي تطويرها لمعالجة مسائل جديدة كثيرة ومساعي القطاع للابتكار.
ولفت إلى أن الأوقاف على مستوى العالم لم تساير التقدم في قطاع التمويل الإسلامي الأوسع لكن الاقتصادات الحديثة لماليزيا وسنغافورة وتركيا في وضع جيد يسمح لها بتصدر الجهود في هذا المجال.