الأهلي يسعى لتكرار تفوقه على الريان
إنذار أحمر بهطول أمطار غزيرة على الطائف
“التدريب العدلي”: 14 دبلومًا تأهيليًّا وتدريبيًّا وفق أفضل الممارسات العالمية
الهلال لا يعرف الخسارة ضد باختاكور
المدينة المنورة تسجّل أعلى كمية هطول أمطار بـ 13.2 ملم في القاحة بدر
نيابةً عن الملك سلمان.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
تنبيه من هطول أمطار رعدية وسيول وبرد على منطقة حائل
وزارة الصناعة تنفّذ 778 جولة رقابية وتوجه 833 إنذارًا للمواقع التعدينية المخالفة
سعر الذهب في السعودية اليوم 4 مارس
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
أكدت وكالة رويترز الإخبارية أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيسعى خلال زيارته للسعودية يوم الجمعة المقبل إلى تهدئة مخاوف المملكة من إهمال الولايات المتحدة حليفها القديم، وذلك بعد فترة طويلة من اعتراض المملكة على ما اعتبرته تقارباً متزايداً بين واشنطن وإيران.
وحسبما أكد التقرير فإن الخلافات قد تفاقمت حول السياسة في الشرق الأوسط في العام الماضي عندما عملت الولايات المتحدة مع قوى أخرى على تخفيف العقوبات على إيران مقابل تنازلات فيما يتعلق ببرنامجها النووي، كما تراجعت عن توجيه ضربات جوية لسوريا التي تربطها بطهران علاقات وثيقة.
وحذرت شخصيات كبيرة في السعودية في شهري أكتوبر ونوفمبر من احتمال حدوث تحول كبير بعيداً عن واشنطن.
وقال مسؤولون: إن من المتوقع أن يحاول أوباما الذي زار المملكة أكبر مصدر للنفط في العالم تنقية الجو بعد هذا الخلاف العلني النادر وإيجاد أرضية مشتركة فيما يتعلق بالحرب الأهلية السورية وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية.
وأوضح دينيس روس أكبر مستشاري أوباما سابقاً للشرق الأوسط: “لم يكن ليذهب إلى السعودية لو لم يشعر بالحاجة إلى طمأنتهم”.
ورغم أن الولايات المتحدة لم تعد من كبار مستوردي النفط السعودي، إلا أنه ما زالت الرياض حليفاً مهماً لواشنطن لتعاونها في محاربة تنظيم القاعدة ولما تتمتع به من نفوذ بين الدول العربية خاصة في ضوء سعي أوباما لمواصلة محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية برعاية أمريكية.
وقال عبد الله العسكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشورى السعودي: “ثمة خلافات واضحة بين البلدين لكنها لا تؤثر في عملهما معاً لتحقيق السلام والأمن في المنطقة”.