الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
قال مصدر مختص إن ما تم استخراجه من بئر وادي الأسمر وعبر جهود فريق الإنقاذ بواسطة (الكبسولة) الخاصة بالدفاع المدني، كان عبارة عن رفات ولا يمكن تسميته جثة، مبيناً أن ما قيل حول عدم اكتمال الجثة وأنها ناقصة غير صحيح مطلقاً.
وأكد المصدر وفقاً لـ”عكاظ” أن ما تم استخراجه من البئر عبارة عن رفات تم وضعها بثلاثة أكياس تزن 15 كيلو تقريباً وهي ملتصقة بالطين والطمي، مشيراً إلى أنه يصعب تحديد ملامح الرفات كونها متحللة، مضيفاً “التوجيهات لدى فريق الإنقاذ مشددة وواضحة بعدم تفتيش الرفات بل تحريزها جيداً وتسليمها إلى الجهات المعنية وسط إجراءات أمنية مشددة تحافظ على سرية العمل وكرامة الميت”.
وانتقد المصدر ما تردد من أقاويل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مستغرباً صمت الجهة المختصة وعدم إصدار بيان يوضح اللغط الذي يدور في الساحة حتى وإن جاء مقتضباً.
وأفاد أن الأمر الآن هو لدى إدارة الطب الشرعي وهي الجهة التي تفصل في الأمر وتحدد إن كانت الرفات للطفلة لمى الروقي أو غير ذلك، مؤكداً أن الأشلاء التي تم انتشالها في وقت سابق من الدفاع المدني وتم تحليلها أثبت تحليل الحمض النووي أنها تعود للطفلة لمى الروقي، وتابع قائلاً: “هذا كان سابقاً لكن الرفات الأخيرة والتي تم انتشالها في ثلاثة أكياس مؤخراً لم تظهر نتائج التحليل الخاصة بها حتى الآن”، مبيناً أن قضية الطفلة لمى ما زالت بين إدارة الطب الشرعي والأدلة الجنائية.
ابو تغريد
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يرحمك يالمى