بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
انتقد الكاتب عبدالمجيد الزهراني، ما كتبه أحد مديري التعليم، عبر حسابه في “تويتر”، متضمنة أخطاء إملائية، في الوقت الذي يتابعه آلاف.
وقال الزهراني -عبر مقاله المنشور اليوم في الوطن، إن أحد مديري التعليم بالمناطق، كتب -عبر حسابه الرسمي في “تويتر”- تغريدة صباحية مُشبعة بالأخطاء الإملائية الواضحة الناضحة الفاضحة، وهو الأمر الذي تعجّب له متابعوه، وهُم ألوف، ما جعلهم يصوّرون التغريدة، ويعيدون نشرها، بعد تصحيحها بالقلم الأحمر، من خلال البرامج المتعلقة بالتعديل على الصور، وتحديد عدد الأخطاء الإملائية في التغريدة، بوضع دوائر حمراء عليها.
وأبدى الكاتب استغرابه قائلاً: الغريب اللافت، ليس في أخطاء مدير التعليم الإملائية، التي أثارت حفيظة آلاف المتابعين، وتداولوها عبر “هاشتاق” مخصص في “تويتر”، بل في ردة فعل مدير التعليم تجاههم، إذ شكرهم على تصحيح أخطائه الإملائية في التغريدة الشهيرة، وهو في قمة اللامبالاة.
وأضاف الكاتب: مصيبة المصائب -ومن مدير التعليم نفسه- صاحب الأخطاء الإملائية، تغريدته الثانية، التي ضمّنها آية من آيات القرآن الكريم، وهذه المرة لم يكن الخطأ إملائياً -للأسف الشديد- بل كان خطأً فادحاً، من خلال تحريف صريح لإحدى كلمات الآية الكريمة، إذ كتبها مدير التعليم: (وقد خاب من حمل وزراً)، وهي في شكلها القرآني الصحيح: (وقد خاب من حمل ظُلماً).
وختم الكاتب قائلاً: الخطأ مقبول في الإملاء، من طلاب ما زالوا يتعلمون، لكنه غير مقبول –إطلاقاً- من قيادي في وزارة تربية وتعليم، وأما الخطأ في كتابة آية قرآنية، فهو غير مقبول من أحد، فما بالك أيضاً، إن كان ناقل الآية القرآنية مديراً للتعليم، كان بإمكانه أن يكلف “سكرتاريته” بمراجعة تغريدته، قبل أن يغرّد كالعصافير، من خلال حساب رسمي، يقرؤه آلاف. “قال يغرّد قال”.
متابع
هذي احد فضائح وزارة التربيه تعيين من لاليس سجله ابداع واتقان للاسف وغيره الصامتون كثيرون فهل يغردون !!!