القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أبدى ابتعاد المديرية العامة للدفاع المدني بالمدينة المنورة عن الظهور الإعلامي في الآونة الأخيرة علامات تعجب, خاصة على مستوى الإعلاميين بالمنطقة, حيث ظلت المعلومة الحقيقية غائبة في معظم الأحداث التي تقع بالمنطقة على الرغم من وجود الناطق الإعلامي العقيد خالد الجهني على رأس هذه الإدارة بصفته الناطق الإعلامي لها.
وقال الإعلامي والناقد الصحفي مدير مكتب جريدة “الشرق” بالمدينة المنورة الزميل عبدالرحمن حمودة لـ”المواطن” إن غياب الناطق الإعلامي بمدني المدينة أخيراً أثار استياء الكثير من الإعلاميين والصحفيين, في وقت كان الجهني من أفضل المتحدثين الإعلاميين بمختلف الجهات الحكومية والخاصة بالمملكة, حيث كان يزود وسائل الإعلام بالمعلومة أثناء حدوثها, وذلك إما بتصريح هاتفي, أو بيان صحفي, أو غيرهما.
وأضاف حمودة أن غياب الدفاع المدني عن حادثة الحريق التي اندلعت اليوم بأحد فنادق المدينة المنورة يؤكد وجود خلل في إدارة الإعلام بمدني المدينة, أو وجود خلافات إدارية بين القيادات على هذا المنصب الحساس.
كما نوه الصحفي خالد العنزي من صحيفة مكة بأن الصحفيين تأثروا بغياب الرجل النشيط خالد الجهني الذي أثار امتعاض الكثير من زملاء المهنة, حيث غابت المعلومة الدقيقة وترك المجال للاجتهادات الصحفية غير الموفقة في الكثير من الأحداث على مدى الشهرين السابقين.
وقال العنزي إن تدخل إمارة المدينة المنورة في حادثة الحريق أنقذ موقف الصحفيين في الرمق الأخير قبل موعد إغلاق طبعات الصحف حيث أرسلت الإمارة بيانها الصحفي مساء اليوم على الرغم من أن بعض الصحف قد أغلقت طبعاتها بالمنطقة الغربية مبكراً.