تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
المهرجان الوطني للتراث والثقافة، الذي تتولى “وزارة الحرس الوطني” مسؤولية تنظيمه تحت مسمى “الجنادرية” كل عام، مؤشر عميق لاهتمام القيادة الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة المغروسة بهذه الأرض الطيبة وأهلها الأوفياء، وتعد “الجنادرية” في الوقت الحاضر مناسبة وطنية تمزج ما بين تاريخ الأرض الطيبة، إضافة إلى نتاج حاضرها الزاهر.
وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، -منذ أن كان رئيساً لرئاسة الحرس الوطني- في إطلاق المهرجان الوطني للتراث والثقافة ١٤٠٥هـ حرصاً منه على التأكيد على هوية البلاد الإسلامية والعربية، ومحاولة الإبقاء عليها لتظل إرثاً يورثه كل جيل لخلفه، ويأتي ذلك من ارتباطه -سلمه الله- بالإرث التاريخي الذي ورثه كل مواطن سعودي.
واليوم، وبعد ما يقارب العقد الثالث على إطلاقها، ما زالت القيادة -حفظها الله- تولي “الجنادرية” اهتماماً خاصاً، يؤكد ذلك الرعاية الملكية الكريمة للمهرجان، فقيادة المملكة تولي عملية ربط التكوين الثقافي المعاصر للإنسان السعودي بالميراث الإنساني الكبير الذي يشكّل جزءاً كبيراً من تاريخه وتاريخ البلاد اهتماماً خاصاً جداً.