شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية 375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
أعلن الكاتب والمحلل الاقتصادي المعروف سليمان المنديل توقفه نهائياً عن كتابة مقاله الأسبوعي الذي جاء يحمل عنوان “إلى لقاء” بصحيفة الجزيرة؛ بسبب ما وصفه ببطء حركة الإصلاح الاقتصادي، والإداري.
وجاء قرار المنديل بالتوقف عن الكتابة بعد سبع سنوات تنقل فيها بين أكثر من صحيفة، موضحاً أنه شعر بأن معشر الكتّـاب، أصبحوا عرضة لتكرار أنفسهم، فالقضايا المعيشية الملحة مثل قضايا توفير السكن للمواطنين ومعالجة مشاكل البطالة هي هي كما كانت، وأسلوب المعالجة بطيء جداً جداً.
وقال المنديل إن مشاكل البلد ليست مادية وإنما مشاكل إدارية في تأخير تنفيذ الإصلاحات الإدارية، والاقتصادية المطلوبة، وذلك بسبب مرحلة السبات الطويلة!
يذكر أن نائب رئيس تحرير صحيفة الجزيرة فهد العجلان كان قد كتب مقالاً استباقياً يوم الخميس الماضي دعا فيه المحلل الاقتصادي إلى العدول عن قراره في التوقف عن الكتابة بعد قراءته لمقال أرسله المنديل للجريدة لنشرها في عدد اليوم الإثنين.
وحاول العجلان الضغط على المنديل لعله يستبدل مقاله، ولكن دون جدوى.
وجاء مقال العجلان بعنوان “سليمان المنديل.. التوقف عن الكتابة” اعتبر فيه توقف الكاتب خسارة كبيرة وذلك لخبرته الكبيرة في الميدان الاقتصادي مختلفاً معه في مبرراته ومعتبراً توقفه لهذه الأسباب ضعفاً سيولد إن تكرر مع غيره من الكتاب وبنفس الأسباب فراغاً في الطرح الجاد.
وأكد العجلان أن المجتمع في أمس الحاجة إليه في هذه الفترة من الربيع الصحفي. طالباً من الكاتب أن يطلب مقاله الذي سلمه بعنوان “إلى لقاء” واستبداله بآخر بعنوان “إلى تواصل”، إلا أن المنديل أصر على موقفه.
فهد معارك
قرار جريء وشجاع عله يلفت نظر المسؤولين المنومين !
عثمان ابراهيم العثمان التميمي
الفساد طال أكبر شركة بترول فماذا بقي……
هارون الرشيد
ارجوك لا تتوقف