ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى مستوى غير مسبوق
بتوجيهات من الملك سلمان وولي العهد.. السعودية تستضيف اجتماعًا بين وزير الدفاع السوري ونظيره اللبناني
ولي العهد يصل مكة المكرمة لقضاء ما تبقى من شهر رمضان بجوار بيت الله الحرام
من هو كريم سعيد حاكم مصرف لبنان الجديد ؟
المصنوعات الجلدية بنجران.. ثقافة تتوارثها الأجيال
حالة مطرية على محافظتي المهد ووادي الفرع تستمر لساعات
“الهلال الأحمر” بالمدينة المنورة ينجح في إعادة النبض لمعتكف بالمسجد النبوي
“سدايا” تُرقمن أكثر من 3 مليارات عملية عوضًا عن الورق لخفض الأثر البيئي
هيئة تطوير محمية الملك سلمان تحتفي بزراعة 3 ملايين شتلة
الهلال الأحمر ينفذ إخلاءً طبيًّا جويًّا من المسجد الحرام عبر مهبط الإسعاف الجوي الجديد
استنكرت وزارة الخارجية تعليق قسم الصحافة والإعلام بوزارة الخارجية الروسية الصادر يوم الثلاثاء الموافق 25 فبراير 2014م، لاقحامه اسم السعودية في تدليس الحقائق’، ولوم المملكة على وقوفها إلى جانب الشعب السوري ضد العدوان البشع الذي يتعرض له على يد النظام السوري الجائر.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر رسمي بالخارجية السعودية قوله إن النظام السوري لم يتورع عن استخدام أعتى العتاد العسكري المخصص للحروب ممثلا في الدبابات والمدافع والطائرات الحربية، بل وحتى استخدام السلاح الكيماوي المحرم والمجرم، وفي انتهاك واضح لكل الأعراف والقوانين الدولية والمبادئ الإنسانية.
وقال المصدر إنه في ظل الحقائق الدامغة والواضحة للعيان، فإن ما يثير الاستغراب والدهشة هو استمرار مناصرة روسيا للنظام السوري المجرم، بل والتصدي لكل الحلول السياسية التي سعى إلى الاضطلاع بها مجلس الأمن، واستمرار هذا الدعم حتى في ظل محاولات النظام إفشال الحل السياسي لمؤتمر (جنيف 2) وتحريفه عن مساره وأهدافه الرامية إلى تشكيل هيئة انتقالية للحكم تنهي الأزمة السورية.
وأضاف المصدر أن هذا الدعم المستمر كان ولا يزال أحد الأسباب الرئيسية لتشجيع نظام دمشق في التمادي في غيه وطغيانه، وإبقاء الأزمة السورية مشتعلة للعام الثالث على التوالي دون بارقة أمل لحلها، أو إنهاء أحد أكبر الأزمات والمعاناة الإنسانية في تاريخنا المعاصر.
وختم المصدر تصريحه بقوله إنه في ظل خيبة الأمل من العجز الدولي في حل الأزمة فإن مناصرة روسيا للنظام السوري أثارت الكثير من التساؤلات، وبدون شك أفقدها الكثير من التعاطف من قبل الشعوب العربية لشعورها بالخذلان الشديد تجاهها.