عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
حذّر مسؤولون أميركيون أمس الثلاثاء الشركات التي توجهت الى إيران بعد إبرام الإتفاق الأولي بشأن برنامج طهران النووي، وأكدوا أن إيران “ليست مفتوحة بعد أمام الشركات” الأجنبية.
وأوضحت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما في شهادة أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي، العقوبات التي تم تخفيفها بشكل مبدئي على إيران بما في ذلك تحويل 550 مليون دولار من أموال النفط الإيرانية المجمدة في إطار الإتفاق الذي مدته ستة اشهر.
وأكدت وكيلة وزير الخارجية الأميركي للشؤون السياسية ويندي شيرمان، أن “الإتفاق النووي مع إيران ألزمها بوقف التقدم في برنامجها النووي، وأعطى مجموعة (5+1) الوقت للتفاوض على حل أشمل طويل الأمد”، مؤكدة أن “البنية الأساسية للعقوبات المفروضة على إيران ما زالت موجودة بشكل راسخ”.
وأضافت “لا يهم ما اذا كانت الدولة صديقة أم عدوة، إذا انتهكت عقوباتنا فإننا سنعاقبها”.
كما أعلنت أن وزير الخارجية جون كيري تحدث الى نظيره الفرنسي لوران فابيوس عن الوفد الفرنسي الكبير الذي يزور طهران، وأبلغه أن الزيارة ورغم انها من القطاع الخاص “لا تساعد” في إيصال الرسالة التي تعتبر أن “الأمور لم تعد الى طبيعتها”، مشددة على أن “واشنطن ستبقى متيقظة، وهذه اليقظة هي التي ستبقي الوفود التجارية التي رأيناها تتوجه إلى إيران تطلّعية أكثر منها عملية”.