وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م
حرك الطفل يزيد الباتلي بدموعه التي انهمرت بعد هزيمة الهلال في نهائي كاس ولي العهد تعاطف الجماهير السعودية ، بما في ذلك مشجعي الفريق الفائز ( النصر ) .
ودفع مقطع فيديو انتشر لبكاء يزيد إدارة الهلال ، فاستضافت يزيد و وعدته بأن يحصل فريقها على ما يعوضه في البطولات القادمة . كما شاهد يزيد تدريب فريقه المفضل ، و تحاور مع مدربه سامي الجابر .
“المواطن” استضافت والد يزيد، فكشف -من خلال حديثه- عن قصة المقطع الذي انتشر لابنه على مواقع التواصل الاجتماعي ، مبيناً ردود فعله حول ما جرى، وموقفه ممن تناقلوا هذا المقطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.. وهذا نص الحوار :
* هل كنت تتوقع ردود الفعل التي حدثت بعد انتشار مقطع بكاء ابنك “يزيد”؟
– في الحقيقة.. لم أكن أتصور أن ينال ذلك الأمر كل هذا التفاعل، خصوصاً وأن الأمر لم يكن مرتباً له بهذه الكيفية، ولم أفضل أن يحدث ذلك من الأساس.
* ابنك بدا هلالياً متعصباً، فهل اكتسب ذلك السلوك منك؟
– بالتأكيد أنا أتحمل جزءاً من ذلك، ولكن لا أتصور أن يكون التعصب بهذه الطريقة، خصوصاً وأن ابني يبلغ من العمر (7) سنوات، لذا أتمنى أن ينتشر الوعي لدى الآباء، وأن يكافحوا التعصب لدى أبنائهم منذ وقت مبكر، وأنا فعلاً هلالي منذ القدم، ولكن حجم تعصبي لا بد أن يقاس بالعمر، ولو كان يزيد في عمر أكبر، لكانت ردة فعلي حول الحدث مختلفة.
* احك لنا كيف بدأت قصة المقطع الذي انتشر عن يزيد..
– ابتدأت الحكاية عندما قامت أخته -التي تكبره بسنتين- بتصوير المقطع كوسيلة ضحك على تعصبه، على أن يكون تداول المقطع داخل المنزل فقط ولا يخرج عن ذلك النطاق، لكنها قامت بوضعه في مجموعة العائلة على برنامج (واتس آب)، ثم بدأ البعض بنقله إلى الآخر، وأصبح المقطع يتنقل من جهاز إلى آخر، حتى وصل إلى مواقع التواصل الاجتماعي، وبات الجميع يتداولونه.
* كيف كانت ردة فعلك بعد أن تداول المجتمع مقطع ابنك؟
– الحمد لله على كل حال، وما أتمناه من من تناقل المقطع، أن يدرك خطورة مثل هذا السلوك، وأن يكون هناك وعي في مواقع التواصل الاجتماعي بما يُنشر، وهذا دور وسائل الإعلام كذلك، فهي معنية بنشر الثقافة والوعي في مثل تلك التصرفات.
* ما مدى رضاك عن تحركات الإدارة الهلالية مع ما جرى ليزيد؟
– كان تعاملها راقياً إلى أبعد درجة، منذ أن تواصلت معنا إدارة العلاقات العامة بالنادي، وأتاحوا لابني حضور التمارين، واستقبلوه بالحفاوة والتقدير.
* هل ترى أن سلوك الإدارة الهلالية يعزز التعصب لدى ابنك، بعد أن كافأته بحضور التدريبات؟
– من يرى المشهد من الخارج ربما يفسره بأكثر من تفسير، لكن ما وجدته من الإدارة الهلالية هو عكس ذلك تماماً، فهم قدموا ليزيد النصائح، وأكدوا له بأن المسألة لا تتجاوز كونها كرة قدم، ولا ينبغي أن يكون تصرفه هو البكاء عندما يخسر فريقه، لذا أرى أن دورهم إيجابي، ويصب في مصلحة ابني.
* أبديت استياءك -في بداية حديثك- حول الأمر واهتمام الوسط الرياضي به.. إذن لماذا سمحت لابنك بالذهاب للنادي ما دمت غير مقتنع بالفكرة؟
– أردت أن يكون ذلك تطييباً لخاطر ابني، وأن تخف وطأة الخسارة عليه، وأن يتلقى نصائح من اللاعبين الذين يحبهم، لكي يخفف من تعصبه الذي ظهر للجميع، فهو لا يزال طفلاً، ومن الصعب أن يرضى -في مثل هذه المواقف- إلا بالطريقة التي اتخذتها إدارة الهلال.
زعيم ب54بطوله
دفعة بلا عنك يايزيد وعن54بطوله خلهم بعد19سنه يأخذووالدوري صدقة
العالمي
يقلدوووووووون النصر بكل شي
بنت الدار
هذى اخلاق الهلالين والحمد لله
فهد السديري
انا مشجع بصراحة تصرف قممممة السخافه والاستخفاااف بروح طفل بريئ الله يجعله لايفوز لا الهلال ولا النصر ليش توصل التعصب وهاذا السلوك للأطفال ياخي ليش مايكون البكاء لفوات فرض من الصلوات علشان كوره عيييب والله الي شافوا المقطغ يضحكون عليك استخفاف وليس استظراف
علي الرياعي
يبغى الشهرة وانصحه لله بترك التعصب الحب في الله وليس في الكوره
العالمي
يقلدوووووووون النصر بكل شي
ابومعاذ
وش الفرق بين حادثة طفل جازان والطفل يزيد …
كلهم بكوا .. وكلهم تصوروا .. وكلهم انتشر مقطعهم …
اذا ما الفرق ….
ابو راكان بن عتيق
قل وش الفرق بينه وبين أطفال سوريا وفلسطين والصومال والمسلمين في أراكان…. الله لايغضب علينا
ssss
لاحول ولاقوةالابالله لابربى الاطفال على هكذا
خالد الاسمري
هل نستطيع ان نقارن بين بكاء اطفالنا هنا وبين اطفال
سوريا وبورما والعراق الخ ام الا .. اللهم اصلح احوالنا جميعا
رياضي عتيق
انت راس التعصب واورثتة لابناءك ، علمهم السمو والسماحة والقناعة عند الفوز والخسارة ، كلنا لنا ابناء اذا فاز فريقهم ضحكو و فرحو واذا خسرو تقبلو ذلك بصدر رحب ورضاء بالمكتوب وعاشوا يومهم كأن شيْ لم يكن ، هذه هي الروح الرياضية ، وغرس مفهوم التسامح وعدم الانانية .
خالد بن سليمان الجبير
لا أرى ما يستدعي كل هذه الزيطه ( كما يقول إخواننا المصريين)، الطفل يبكي على أشياء كثيره بما فيها خساره فريقه المفضل.والإباء على درايه بذلك. نحن الكبار نبكي أيضاً على مواجع كثيره وقد يبكي البعض على خساره فريقه المفضل. أخيرا هل لدينا ما نتلهى ونستمتع به خلاف الكره لكي يشاطرها اهتمامنا ؟
ابو خالد
اصلن الهلال عندا كثر من بطوله
الشقردي
لا يهمك ياياغالي
يأما فرحنا هلالنا
الله يخليك لعين ترجيك
عميد اسيا
دموع الطفل يزيد اغلا من كرة قدم قيمتها (ثلاثين ريال ) التي اهدتها له ادرة ااهلال
عميد اسيا
تصحيح..إدارة الهلال
ابو راكان بن عتيق
الله المستعان يبكي علشان فريقه خسر ويتعاطفون معه …..وينه عن أطفال سوريا فيهم من خسر أحد والديه أن ماخسرهم كلهم أو من خسر بيته الله المستعان أحمدو ربكم على نعمة المن والأمان علمو عيالكم علوم الرجال أتركو تدليعهم أكثر الشباب مايعين ضايعين صايعين وشارع التحلية خير شاهد
جودي
اآنزعججت* طلسمت
معقول
طفل يبكي بسبب خسارة فريق
وطفل يبكي بسبب الجوع
الله لا يبلانا .. اللهم أرحمنا برحمتك
انفال الفيفي
مصيبة لما نشوف طفل أو مراهق أو شاب أو رجل يبكي أو يغمى عليه في المدرجات الرياضية أو في المنزل أو في الإستراحه أو في المقهى من أجل كووووررره ! أو يرتفع لديه الضغط والسكر ومنهم من يفقد صحتة من أجل كوورره ! لا للتعصب ي أخوان اتقوا الله في أنفسكم وأولاد كم الذين أصبحوا يقلدون كل شيء يشاهدونه من تعصب وسب وشتم وأصبح يحلل كورة يعني اصبح مريض كورة ! خفوا علينا شوي ،، انا هلالية وافرح بفوز النصر وكلنا سعوديين