مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
بعد توقف مفاوضات جنيف2 حول سوريا، يعتزم الغربيون -بحسب دبلوماسيين في الأمم المتحدة- تشديد الضغط على دمشق، للحصول على تسهيلات أفضل، لإرسال المساعدات الإنسانية وتسريع عملية إزالة الأسلحة الكيماوية.
ويجري حالياً إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن، للمطالبة بإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى ثلاثة ملايين مدني محاصرين في حمص ومدن أخرى.
واعتبرت مسؤولة العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة -فاليري أموس- أنه “من غير المقبول قطعاً” أن يبقى (2500) مدني محاصرين منذ (600) يوم في مدينة حمص القديمة، وآخرون في منطقة الغوطة بريف دمشق، بينما شاحنات الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للذهاب لإغاثتهم.
وقالت: “إن رجالاً ونساءً وأطفالاً يموتون دون سبب في كل أرجاء البلاد، وآخرين جياعٌ من دون مياه للشرب ولا إسعافات طبية”.
وفي الأمم المتحدة، قامت دول عربية -من جهة- وأستراليا ولوكسمبورغ -من جهة أخرى- بصياغة مشروعي قرار يمكن أن يجمعا في نص واحد، لطرحه على مجلس الأمن الدولي، كما أوضح دبلوماسيون.
وأضافوا أنه لن يتخذ أي قرار قبل عقد اجتماع الإثنين -في روما- حول الأزمة الإنسانية، مشيرين إلى ضرورة التريث لرؤية ما إذا كان بإمكان موسكو أن تقنع حليفها السوري، بفتح حمص أمام القوافل الإنسانية.