خطوات طلب استرداد تكلفة الخدمة الإلكترونية في مساند
الأهلي يستهدف الفوز الثاني ضد الغرافة
إطلاق بوابة تأمين بـ 22 خدمة للتراخيص والموافقات
التشكيل المتوقع لـ النصر ضد بيرسبوليس
ضبط مواطن رعي 6 متون إبل في محمية الملك عبدالعزيز
أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
قال مجلس هيئة حقوق الإنسان، إن الأمر الملكي -الخاص بتجريم كل من يشارك في الأعمال القتالية خارج المملكة، أو ينتمي إلى الجماعات الدينية أو الفكرية المتطرفة، أو المصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً- يؤكد الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أيده الله- والهادفة إلى الحفاظ على شباب هذا الوطن العزيز، من التيارات الفكرية المنحرفة، التي تسعى للزج بشباب الأمة ومستقبلها في أماكن الاقتتال والفتن، والتي تحارب ديننا وتغرر بشبابنا وتقضي على مقدرات الوطن، وتنتهك حقوق الإنسان، تحت ذرائع فكرية منحرفة، لا يقرها الدين الإسلامي الحنيف، ولا الشرائع السماوية، ولا المعاهدات والمواثيق الدولية.
جاء ذلك في جلسة المجلس الثانية عشرة، التي عقدت اليوم برئاسة رئيس الهيئة، الدكتور بندر بن محمد العيبان.
وأكد المجلس أن من مقاصد الأمر الكريم؛ حفظ الأرواح والأعراض والأموال، وإحلال التعايش السلمي والحوار بدلاً من لغة التحريض والقتل، التي انتهجتها التيارات الفكرية والدينية المنحرفة.
وأهاب مجلس هيئة حقوق الإنسان بمن وقع ضحية لهذه الأفكار المنحرفة -التي تتعارض مع ديننا الحنيف وحقوق الإنسان الشرعية، أو التحق بمناطق الفتن والصراعات- العودة سريعاً للمملكة، والنجاة بدينهم وأنفسهم والاستفادة من الفرصة التي أتاحها الأمر الملكي الكريم.