مختبرات تشغيلية متطورة لفحص الأغذية طوال العام بالعاصمة المقدسة نيابةً عن ولي العهد.. فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح قمة العشرين اهتمام سعودي بضم حارس نيوكاسل التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين
أكد رئيس المؤسسة العامة للموانئ -المهندس عبدالعزيز بن محمد التويجري- أن إنشاء الرصيف السياحي ضمن الواجهة البحرية بميناء ينبع التجاري، خصص لاستقبال سفن الركاب وقوارب النزهة واليخوت، ويأتي كأحد ثلاثة أرصفة، والذي سيمثل نافذة على مدينة ينبع التاريخية، والتي ستكون جاذبة للزوار والسياح لهذه المنطقة.
بيّن التويجري أن تكلفة المشروع تبلغ حوالي (104) ملايين ريال ومدة التنفيذ (24) شهراً، وذلك ضمن الواجهة البحرية لميناء ينبع التجاري. وتشمل عناصر المشروع رصيفاً من البلوكات الخرسانية المسلحة بطول (200)م شامل تجهيزات الرصيف من (مدافع ربط- وفنادر مطاطية- سلالم)، إضافة إلى رصيف من الستائر الحديدية بطول (70)م شاملاً التجهيزات الأساسية، ورصيف عائم بطول (90)م «مارينا» من الألمنيوم والبولي إيثيلين والبروبلين، إضافة إلى رصيف خدمي عائم بطول (60)م لتغذية القوارب واليخوت الصغيرة بالوقود.
ويأتي المشروع إضافة إلى (12) مشروعاً استثمارياً للقطاع الخاص بميناء ينبع التجاري، الذي تمت ترسيته ضمن المشروعات التي دشنها ووضع حجر الأساس لها الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -أمير منطقة المدينة المنورة- بقيمة إجمالية تقدر بـ(2.1) مليار ريال بميناءي ينبع التجاري، والملك فهد الصناعي بمحافظة ينبع.
وسيضيف عدد الأرصفة -في مينائي ينبع التجاري والصناعي- توسعة لطاقة الميناءين، وهناك مشاريع مهمة، وساحات إضافية، ورفع للطاقة الكهربائية، إلى جانب صالة الركاب الجديدة التي زودت بكل الإمكانات التي تعتمد على الحركة السهلة للحجاج والمعتمرين القادمين والمغادرين، عبر بوابة ميناء ينبع التجاري، والمتوقع زيادة نمو نشاط الركاب والمعتمرين فيها، الذي سوف يصل إلى (150) ألف معتمر وراكب سنوياً, وهي في مجملها تعد خدمات إضافية لما يقدمه الميناء في الوقت الحاضر.