الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكد رئيس المؤسسة العامة للموانئ -المهندس عبدالعزيز بن محمد التويجري- أن إنشاء الرصيف السياحي ضمن الواجهة البحرية بميناء ينبع التجاري، خصص لاستقبال سفن الركاب وقوارب النزهة واليخوت، ويأتي كأحد ثلاثة أرصفة، والذي سيمثل نافذة على مدينة ينبع التاريخية، والتي ستكون جاذبة للزوار والسياح لهذه المنطقة.
بيّن التويجري أن تكلفة المشروع تبلغ حوالي (104) ملايين ريال ومدة التنفيذ (24) شهراً، وذلك ضمن الواجهة البحرية لميناء ينبع التجاري. وتشمل عناصر المشروع رصيفاً من البلوكات الخرسانية المسلحة بطول (200)م شامل تجهيزات الرصيف من (مدافع ربط- وفنادر مطاطية- سلالم)، إضافة إلى رصيف من الستائر الحديدية بطول (70)م شاملاً التجهيزات الأساسية، ورصيف عائم بطول (90)م «مارينا» من الألمنيوم والبولي إيثيلين والبروبلين، إضافة إلى رصيف خدمي عائم بطول (60)م لتغذية القوارب واليخوت الصغيرة بالوقود.
ويأتي المشروع إضافة إلى (12) مشروعاً استثمارياً للقطاع الخاص بميناء ينبع التجاري، الذي تمت ترسيته ضمن المشروعات التي دشنها ووضع حجر الأساس لها الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -أمير منطقة المدينة المنورة- بقيمة إجمالية تقدر بـ(2.1) مليار ريال بميناءي ينبع التجاري، والملك فهد الصناعي بمحافظة ينبع.
وسيضيف عدد الأرصفة -في مينائي ينبع التجاري والصناعي- توسعة لطاقة الميناءين، وهناك مشاريع مهمة، وساحات إضافية، ورفع للطاقة الكهربائية، إلى جانب صالة الركاب الجديدة التي زودت بكل الإمكانات التي تعتمد على الحركة السهلة للحجاج والمعتمرين القادمين والمغادرين، عبر بوابة ميناء ينبع التجاري، والمتوقع زيادة نمو نشاط الركاب والمعتمرين فيها، الذي سوف يصل إلى (150) ألف معتمر وراكب سنوياً, وهي في مجملها تعد خدمات إضافية لما يقدمه الميناء في الوقت الحاضر.