الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
أكد وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل أن الوزارة شأن كل المؤسسات في المملكة تؤمن بأن مبادئ الدين الحنيف والقيم الوطنية والاجتماعية تشكل منهجًا راسخًا يقودنا إلى التميز والريادة والإتقان في الجانب القيمي وفي جميع الجوانب الحياتية الأخرى.
وأضاف الفيصل – خلال افتتاحه المعرض والمنتدى الدولي الرابع للتعليم تحت عنوان “أستطيعُ أن أنافس “- أن تلك المبادئ العظيمة ليست جامدة ولا منكفئة على ذاتها بل تدعو إلى الأخذ بأسباب التقدم والتطوير واغتنام الفرص والتطور في المجال العلمي والتقني لمجالاته المختلفة والنهوض بالإنسان للوصول به إلى أسمى الغايات والأهداف.
وقال الفيصل إن المعرض يعزز فرص التعاون وتبادل الرؤى والأفكار وتساهم أبحاثه ومعطيات ورش العمل وأفكاره وتصاميمه بتطوير الفكر التربوي بما يخدم التربية عمومًا ويركز على ذوي الاحتياجات الخاصة موضوع المنتدى في دورته الحالية ، لما يحقق إثراء لهذا الموضوع وتطبيقاته وفق أحدث الأساليب والتجهيزات والتقنيات العصرية في تعليم هذه الفئة وتأهيلها للمشاركة الفاعلة في بلادنا و المنطقة والعالم.
وتابع وزير التربية والتعليم بقوله :”إننا في هذا المنتدى وفي غيره نسعى إلى منظومة عمل عصرية تكرس الانفتاح الواعي وتدعو إلى التعرف على التجارب المتميزة في مجال التربية والتعليم في الدول الأخرى بما يحقق أهدافنا الرئيسية المتمثلة في خدمة ديننا الحنيف ورفعة وطننا ونهوضه برسالته ، وإعداد أبنائنا وبناتنا الإعداد الأمثل لحياة كريمة.
وأردف الفيصل بقوله ” نطمح لتعزيز مشروعاتنا التعليمية الحالية والمستقبلية في بناء جسور من العلاقات مع بيوت الخبرة والمراكز والمؤسسات المتخصصة في التعليم والتقنية والبحث من أجل توفير الأفكار المتبادلة مع العالم والإفادة والاستفادة لأنه لم يعد بمقدور أحد في هذا العالم أن يستغني عن غيره ونحن جزء من هذا العالم , معربًا عن شكره لكل المساهمين في نجاحه.