الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
حذر الشيخ صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء من تتبع الآثار التي مر بها الرسول صلى الله عليه وسلم، مبيناً أنه لا يجوز ذلك لأنه غلو يفضي إلى الشرك.
وبين الفوزان أن الصحابة- رضي الله عنهم- لم يتبعوا هذه الآثار، مطالباً الإذاعة والتلفزيون بعدم عرض الآثار والحديث عنها.
وقال عضو هيئة كبار العلماء عند مشاهدته حلقة عرضت على القناة الأولى عن مسجد الكوع: “تفاجأت يوم الإثنين الماضي 27 ربيع الأول، في الساعة الثامنة لما رأيت على القناة الأولى من التلفزيون السعودي منظراً يعرض صوراً لمبنى يسمى مسجد الكوع في الطائف الذي سماه المتحدث في الحلقة المذكورة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، مشيراً إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم مرّ بهذا المكان وصلى فيه”.
وأوضح الفوزان: “الرسول صلى الله عليه وسلم مرّ في أسفاره بأمكنة متعددة وإذا حضرته الصلاة صلى في أي مكان في طريقه. فهل كل ما صلى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم يبنى عليه مسجد ويسمى مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم إن الله أنطق هذا المتكلم بالحق في آخر الحلقة حيث قال: إن مسجد الكوع في الطائف بني في آخر العهد العثماني فكان الصواب أن يسميه بالمسجد العثماني التركي لا مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم”.
وأردف قائلاً: “ننبه إلى أنه لا يجوز تتبع الآثار التي مرّ بها النبي صلى الله عليه وسلم أو صلى فيها؛ لأن هذا يعتبر من الغلو الذي يفضى إلى الشرك بالتبرك بها وإلى الابتداع في الدين ما لم يشرعه الله، ولذلك لم يكن الصحابة يتتبعون آثاره صلى الله عليه وسلم ويحيونها بالبناء عليها ولا الصلاة فيها حماية للتوحيد من الشرك ومن الابتداع، وأرجو من المسؤولين عن الإذاعة والتلفزيون منع هذه البرامج وأمثالها ومنع عرض الآثار والتحدث عنها وتكفينا مساجد الأنبياء وهي: المسجد الحرام والمسجد النبوي والمسجد الأقصى، وهي المساجد التي تشد الرحال إليها للصلاة فيها والعبادة”.
ويأتي ذلك في الوقت الذي نوّه فيه المهندس عبدالله السواط مدير عام السياحة والآثار بفتح المساجد الأثرية بالمحافظة وتهيئتها للصلاة بعد أن مضى عليها عقود طويلة وهي مغلقة وتحيط بها شبوك ومنها مسجد الكوع.
منصور
لااحد يتبرك بالاثار ولكن في نفس الوقت هي ارث تاريخي يجب الحفاظ عليه.. فمن ليس له ماضي ليس له حاضر.. ام ان الحفاظ على الاثار مثل جميع دول العالم اصبح شركا!!!!!!
أبو محمد
ولماذا المحافظه على مقتنيات ابن عثيمن
بل سيدنا عبدالله ابن سيدنا عمر رضي الله عنهما تبرك برمانة المسجد الذي كان يضع عليها يده النبي ﷺ وهذا مذكور في الأسانيد الحاكم والبيهقي وغيره