مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
وجه الداعية الدكتور محمد العريفي ما يشبه النصيحة لمن يتخذون منه وعدد من الدعاة الآخرين، موقف الخصومة، مطالباً ممن يحب وطنه بصدق أن يسعى لجمع الكلمة لا تفريقها.
وقال العريفي الذي تعرض مع مجموعة من الدعاة لاتهامات بالتغرير بالشباب ودفعهم للذهاب للقتال بالخارج إن “الصادق في حب وطنه وحمايته والنصح لأمته يتجنب السباب والاتهام وتهييج بعض الوطن على بعض!، بل يجمع الكلمة وينصح الكل ويُظهر الشفقة والحب للجميع”.
وعلى الرغم من عدم تحديد العريفي للمستهدفين بتغريدته، إلا أن متابعيه أعادوا نشرها 412 مرة في أقل من ربع ساعة، كما سجل نحو 140 مغرداً إعجابهم بها، علما بأن العريفي كان قد اكتفى خلال الفترة الماضية بتغريدات تربوية بعيدة نسبياً عن الشأن الجاري، وذلك بعد الجدل الذي أثير حول قضية الجهاد.
وكان الإعلامي داوود الشريان وجه للعريفي وكل من الدعاة: سلمان العودة، ومحسن العواجي، وعائض القرني، وعدنان العرعور، بالتغرير بالشباب ودفعهم للقتال في سوريا، الأمر الذي تفاعل معه السعوديون على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.
من جهة ثانية، عاد العريفي اليوم الثلاثاء للاهتمام بقضايا المسلمين خارج السعودية، حيث أشار إلى أن المسلمين في وسط إفريقيا يتعرضون للعنف والقتل وهدم المساجد وإحراق القرآن، مرفقاً بتغريدته مجموعة من الصور التي تكشف جوانب هذه المأساة.
وخلت تغريدة العريفي من أي توجيه ومطالبة لمتابعيه البالغ عددهم على “تويتر” أكثر من 8 ملايين متابع.
حمود
لا حووووول تبينا نروح نجاهد هناك
اه يالعريفي
يا مجننهم يالعريفي
ادعس يا رجل
bandr
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
ابو بنـــدر
اللهم احفظ لنا مشايخنا ودعاتنا من حقد اعداء الدين وانتقم للمسلمين من بني علمان و والروافض يا حي ياقيوم
123456
اهتم بالمسلمين الفقراء بالداخل
sami
مشكلتنا عدم احترام التخصص (تخصص شريعة أو أصول دين أو دراسات إسلامية….) مالك علاقة في الاقتصاد أو السياسة أو الطب أو الهندسة… لو كل شخص يحترم تخصصه لكنا في خير ونعمة، صحيح أن الشيخ يفتي في أمور الدين والدنيا ولا نفرق بين الدين والدنيا ولكن الواقع أن بعض المشايخ انتقلوا بشكل كبير إلى الكلام فيما لا يخصهم
علي عبدالله
اللهم ارزقنا الحق والرشاد واتباع هديك ياارحم الراحمين