التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص
أصدر نائب وزير التربية والتعليم -الدكتور خالد بن عبدالله السبتي- قراراً لجميع إدارات التربية والتعليم بمناطق ومحافظات المملكة، تضمّن التأكيد على إجراء الاختبارات التحريرية في المرحلة الابتدائية.
وتضمن القرار أن يقوم المعلمون بالصفوف -من الثاني إلى السادس- بإجراء اختبارات تحريرية لا تقل عن ثلاثة اختبارات، أحدها في نهاية الفصل الدراسي، وذلك في جميع المواد الدراسية -ما عدا القرآن الكريم والتربية البدنية والتربية الفنية- وتكون هذه الاختبارات وفقاً لطبيعة المهارات في كل مادة, وفي تواريخ محددة ومبلغة لأولياء الأمور، مع توظيف جميع أدوات التقويم الأخرى.
وأوضح القرار أنه سيتم رصد المهارات التي يلزم متابعتها مع الطالب عبر نظام “نور” من خلال نتائج الاختبار وأدوات التقويم الأخرى.
كما تضمن التوجيه الوزاري تولي مديري المدارس الإشراف على تطبيق الاختبارات التحريرية ومتابعة نتائجها وآلية رصدها وتحليلها، وفق المعمول به في نظام “نور”، ووضع البرامج العلاجية للطلاب والطالبات.
وشمل القرار أن يتولى المشرفون التربويون متابعة المدارس في تطبيق الاختبارات التحريرية وتحليل النتائج, والبرامج العلاجية المقدمة للطلاب والطالبات.
نايف سعيد بن مشحن
نتمنى الغاء التقويم المستمر واستبداله بالاختبارات الشهرية والنهائية
عدو السحره
كيف تقويم واختبار
ابووناصرر
ثلاثة اختبارات شهرية وتقويم نهائي لكل فصل دراسي حل ممتاز.
في الماضي كان الامتحان نهاية الفصل يسبب قلق للكل لكن الامتحانات الشهرية مفيدة جداً.
المبدعة في التقويم
رنامج التقويم المستمر في المراحل الابتدائية برنامج شامل لجميع أداوات التقويم وهي ” الملاحظة ، واختبارات الذكاء، واختبارات الاتجاهات، واختبارات الاستعدادات والقدرات، والاختبارات الشخصية، واختبارات التحصيل” كل هذه الأداوات يعمل عليها البرنامج ويترتب عليها توجيه الطلاب توجيهًا دراسيًا ومهنيًا صحيحًا، وتستخدم نتائج هذه الأداوات في تطوير المنهج والعملية التعليمية……..ويتم تحليل هذه البيانات وفق عمليات إحصائية لها آليات مقننة …….ولكن مع كل أسف سوء تطبيق البرنامج والتدريب عليه والتأهيل للمعلمين …..أدى لهذه التنائج السلبية ……..ولم يكن قرار “إقرار الاختبارات للمراحل الابتدائية بالجديد” فهي أداة من أدوات التقويم التي أهملت على جميع مستويات المنظومات التربوية والتعليمية العليا والدنيا…….بل هو في نظري إقرار بعدم فهم البرنامج وإرتجالية القرارات من البداية وضعف التدريب والتأهيل، ويثبت ذلك ويدعمه برنامج حسن…….لم نكن في حاجة لضياع الوقت في التجارب بقدر ما كنا في حاجة للفهم وحسن التطبيق …….فطالما لم نفهم حتى الآن كيفية إعداد الاختبارات التحصيلية والوقوف على فنياتها ….وهي أداة واحد تعمل في كل مجالات التقويم الذاتي والموضوعي والتجميعي والمحكي المرجع والانتقائي والتشخيصي………ألخ فكيف هو الحال مع بقية الأداوات التي ذكرت سابقًا والتي لها دور في توجيه الطالب
الدكتور فهد العقيل
نطلب بالغاء التقويم المستمر واستبداله بالاختبارات الشهرية والنهائية هذي التربيه والتعليم صحيحه قديمك نديمك
المبدعة في التقويم
لكل من يقول نلغي التقويم المستمر مع احترامي ……..لماذا نرضى بالقليل دائمًا ؟ لماذا نبحث عن الحلول الرخيصة؟ لماذا نتقوقع في الأفكار ؟ نحن نعيش عالمية الفكر والمعرفة وانفجارها……لم يعد القياس والحكم يقتصر على جانب واحد من جوانب النتاجات المعرفة ولم يعد هو الحل أبدا يا سادة نحن نتعامل مع طالب له كيان جمعت فيه أسرار هذا الكون بأجمعه له قدرات ومواهب فلماذا لانسعى في البحث عن اكتشافها ونطور أنفسنا في استخدام أداواتها ونكون في أول الركب ….لماذا لا نطور أنفسنا في استخدام المحكات في الحكم على الطالب ومن قبلها نطور أنفسنا في طرق التدريس ونخرج منتج يخدم سوق العمل ……كم هناك من حملة الشهادات العليا والمعارف الجمة ولكنه لم يستطع إفادة المجتمع منها ولم يكن لها القدرة على تحويل هذه المعرفة إلى واقع يخدم الفرد والمجتمع….لماذا نُصر على أمية المعرفة …….
المالكي
لابد من ايجاد مناهج مناسبه وألا يربي إلا من هو أهل للتربيه
المالكي
يارب ينفع التقويم ويخرج لنا طالب يردم الحفر بالطرقات ولا يشبك علينا ويعطينا سكن وتأمين لنا ولوالدينا
ابراهيم
ادارة تعليم وقرارتها غير مدروسه ومتاخر.ياقلب لاتحزن.ولا عمرنا بنتقدم.اذا الجهه التعليميه ما فكرت الا بالوقت الضايع