تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وقفت وزارة التجارة والماليّة حجر عثرة أمام محاولة المسؤولين الرياضيين لاستضافة نهائيات كأس أمم آسيا 2019, حيث لم تقدم الجهتان الضمانات المالية التي طلبها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم كشرط تجاه أي دولة ترغب في تنظيم البطولة القارية الأكبر.
ولا تزال الرئاسة العامة لرعاية الشباب تواجه صعوبة في أي قرار تريد اتخاذه, فهي لا تمتلك الاستقلالية التامة في ذلك؛ مما يجعلها مضطرة للتواصل مع جهات حكومية أخرى لأخذ الإذن منها قبل الشروع في أي عمل يخص الجانب الرياضي, كاستضافة المناسبات الرياضية الكبيرة التي تحتاج إلى ميزانية ضخمة, ومشاريع متعددة لتصل إلى المستوى الذي يتطلع إليه كافة المهتمين بهذا الشأن.
وتأتي دولتا الإمارات وإيران كأبرز المتنافسين لنيل شرف استضافة البطولة القارية, وهو الأمر الذي أكده الدكتور حافظ المدلج -عضو المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي- في تصريحات إعلامية سابقة.
وشهدت حظوظ المملكة في احتضان أي محفل رياضي تراجعاً كبيراً, بعد أن اهتمت الكثير من الدول الآسيوية والعربية بذلك الجانب, وطورت بشكل ملحوظ البنى التحتية, ورصدت ميزانيات ضخمة لتوفير كافة المتطلبات التي تشترطها الاتحادات القارية والدولية, وهو الأمر الذي لا يزال عائقاً أمام الرياضة السعودية, التي أخذت تخطو خطوات إلى الوراء على صعيد نتائج منتخباتها وأنديتها في معظم الألعاب الرياضية.