الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
يعقد وفدا المعارضة والنظام السوريان المشاركان في الجولة الثانية من مفاوضات “جنيف-2” صباح اليوم الثلاثاء، جلسة مشتركة، هي الأولى في هذه الجولة التي بدأت أمس.
ورأى عضو الوفد المعارض، الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، بدر جاموس، أنه لا مشكلة في عقد جلسة مشتركة، مؤكداً استعداد المعارضة لمواجهة نظام دمشق في أي مكان وأي وقت.
ويوم أمس الاثنين، بدأت الجولة الثانية من المفاوضات، مع ثبات الطرفين على موقفهما، بين سعي النظام للتشديد على أولوية مكافحة الإرهاب، وتركيز المعارضة على هيئة الحكم الانتقالي وعنف النظام.
والتقى الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي، الوفدين كلاًّ على حدة، بعدما حضّ الطرفين على بحث الملفين الأكثر تعقيداً في المفاوضات بالتوازي، بعدما حال الخلاف حولهما دون توصل الجولة الأولى التي اختتمت في 31 يناير، إلى نتائج ملموسة.
ورفع وفد المعارضة إلى الإبراهيمي تقريراً عن “العنف الذي يمارسه النظام والجرائم ضد الإنسانية وإرهاب الدولة”.
يذكر أنه تم الاتفاق خلال الجولة الأولى على أن الهدف من “جنيف-2” هو تطبيق بيان “جنيف-1”. وينص الاتفاق الذي تم التوصل إليه في مؤتمر غاب عنه الأطراف السوريون في يونيو 2012، على تشكيل حكومة تضم ممثلين للنظام والمعارضة بصلاحيات كاملة تتولى المرحلة الانتقالية.
وتعتبر المعارضة أن نقل الصلاحيات يعني تنحي بشار الأسد، وهو ما يرفض النظام التطرق إليه، كما ينص الاتفاق على وقف فوري للعنف بكل أشكاله، وإدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق المعتقلين والحفاظ على مؤسسات الدولة.