النصر يتألق قاريًا على ملعب الأول بارك البيئة” تحذر من بيع مخططات على أراضٍ زراعية دون موافقتها القبض على مخالف لتهريبه 304 كيلوجرامات من القات المخدر بجازان القدية تعلن إطلاق مكتب تنفيذي لتسويق وإدارة وجهاتها السياحية لوران بلان: بنزيما غير جاهز لمواجهة العروبة نقل مباراتين لـ الاتحاد والأهلي من الجوهرة النصر يسعى لاستعادة توازنه ضد العين تشكيل مباراة الاتفاق ضد القادسية الكويتي نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية
اعتذر الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطاب كتبه بخط يده لأستاذة في تاريخ الفن بجامعة تكساس بعد شعورها بالإهانة من تصريح قاله حول تخصصها.
وكشفت الأستاذة، آن كولينز جونز على حسابها في «فايسبوك» عن تلقيها خطاباً مكتوباً في 12 الشهر الجاري من الرئيس الأميركي يعتذر فيه لها.
وكانت بداية الواقعة في 30 كانون الثاني (يناير) الماضي في ويسكونسين حين اعتبر أوباما في خطاب في مصنع «جنرال الكتريك» أن التأهيل من أجل العمل في المجال الصناعي قد يكون أكثر ربحاً من القيام بالأمر نفسه في تاريخ الفن.
وقال أوباما حينها: «أظن أنه يمكن فعل الكثير بتعلم مهارات الصناعة عن مجالات أخرى مثل تاريخ الفن وإن كان لا يوجد شيء سيء في هذا المجال… أعشق تاريخ الفن، لذا لا أرغب في تلقي الكثير من الرسائل الإلكترونية، أقول فقط أنه يمكن الحصول على حياة جيدة من دون تعليم جامعي من أربعة أعوام».
وشعرت كولينز بالاهانة نتيجة لهذه التعليقات وأرسلت للرئيس عن طريق موقع البيت الأبيض لتوضح مزايا تاريخ الفن في دعم الفكر الناقد، لتتلقى بعدها بأيام خطاباً من الرئيس.
وقال أوباما في الرسالة «اسمحي لي الاعتذار عن تعليقاتي التي جاءت مرتجلة، فقط كنت أبدي ملحوظة عن سوق العمل، وليس قيمة تاريخ الفن».