سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
أفاد ناشطون بأن قوات الأسد تركز عملياتها العسكرية في مدينة درعا جنوب البلاد، حيث سجلت معظم ضحايا القصف الجوي، وتتزامن هذه العمليات مع أنباء عن إعادة انتشار قوات النظام حول العاصمة لحمايتها من هجوم متوقع للمعارضة.
وتتفق مصادر النظام والمعارضة على أن العاصمة دمشق ستشهد قريباً مواجهات عسكرية ربما تكون حاسمة بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
وتستند معلومات مصادر النظام من جهة، إلى أن هناك الآلاف من مقاتلي المعارضة تدربوا في دول مجاورة لأكثر من عام على يد الولايات المتحدة يعتقد أنهم سيكونون المحرك الرئيسي لهذه المعركة، ولذلك بدأ النظام بإعادة انتشار قواته وتكثيف قصف معاقل المعارضة لمواجهة مثل هذا الهجوم، ومحاولة تأمين محيط العاصمة والمناطق التي يتواجد فيها المقاتلون المعارضون له خصوصاً في ريف دمشق ودرعا.
من جهة أخرى، نقلت فرانس برس عن ضباط في صفوف المعارضة أن درعا ستكون بوابة دمشق، وأنه في حال وصول أسلحة متطورة وعد الغرب بتقديمها للمعارضة، فإن باستطاعتها الوصول إلى قلب العاصمة، لكن الهدف الأقرب لهذا النوع من المعارك بحسب الضابط نفسه هو كسر الحصار المفروض على الغوطتين الشرقية والغربية اللتين تحيطان بدمشق، وأن هذه المعركة في حال وصول الأسلحة من المتوقع أن تجرى قبل انعقاد الجولة المقبلة لمفاوضات جنيف بين وفدي النظام والمعارضة.