وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 تصل إلى لبنان تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف
بعد توقف مفاوضات جنيف2 حول سوريا، يعتزم الغربيون -بحسب دبلوماسيين في الأمم المتحدة- تشديد الضغط على دمشق، للحصول على تسهيلات أفضل، لإرسال المساعدات الإنسانية وتسريع عملية إزالة الأسلحة الكيماوية.
ويجري حالياً إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن، للمطالبة بإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى ثلاثة ملايين مدني محاصرين في حمص ومدن أخرى.
واعتبرت مسؤولة العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة -فاليري أموس- أنه “من غير المقبول قطعاً” أن يبقى (2500) مدني محاصرين منذ (600) يوم في مدينة حمص القديمة، وآخرون في منطقة الغوطة بريف دمشق، بينما شاحنات الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للذهاب لإغاثتهم.
وقالت: “إن رجالاً ونساءً وأطفالاً يموتون دون سبب في كل أرجاء البلاد، وآخرين جياعٌ من دون مياه للشرب ولا إسعافات طبية”.
وفي الأمم المتحدة، قامت دول عربية -من جهة- وأستراليا ولوكسمبورغ -من جهة أخرى- بصياغة مشروعي قرار يمكن أن يجمعا في نص واحد، لطرحه على مجلس الأمن الدولي، كما أوضح دبلوماسيون.
وأضافوا أنه لن يتخذ أي قرار قبل عقد اجتماع الإثنين -في روما- حول الأزمة الإنسانية، مشيرين إلى ضرورة التريث لرؤية ما إذا كان بإمكان موسكو أن تقنع حليفها السوري، بفتح حمص أمام القوافل الإنسانية.