بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
تناول تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” عن التعصب الكروي في كرة القدم، وذلك على خلفية فيديو تم بثه لأحد الدعاة السعوديين يوم السبت الماضي قبيل مباراة النصر والهلال التي فاز فيها النصر.
وتحت عنوان “هل هناك صراع بين كرة القدم والدين؟” سلط التقرير الضوء على فيديو للشيخ إبراهيم الزيدي يظهر فيه انتقاداً شديداً وإدانة للتعصب الرياضي على موقع اليوتيوب، وحصل الفيديو على مشاهدات قاربت 700 ألف مشاهدة.
وانتقد الزيدي كرة القدم متهماً إياها بالتعصب، ومعتبراً أن هذا يقود المجتمع إلى الدمار. كما انتقد الشعار الخاص بجماهير نادي النصر الذي تم استخدامه بشعبية كبيرة على تويتر “متصدر لا تكلمني”، حيث اعتبره نوعاً من التفاخر.
واعترض الشيخ على عبارة “أخذ زمام المبادرة” في كرة القدم، حيث أكد أن القائد الحقيقي هو الذي يتنافس على حفظ كتاب الله.
وتباينت ردود الأفعال على الفيديو ما بين مؤيد ومعارض، حيث تم التعليق بعبارات مؤيدة لما جاء في الفيديو مثل: التعصب الرياضي هو واحد من أمراض العصر الحديث، واختلف آخرون مع محتوى الفيديو وكتب أحدهم: هناك شيء ما خاطئ.. طالما الرياضي لا يتخطى الحدود الحمراء فليس هناك أي تأثير على الدين أو الأصدقاء أو الأسرة.
وأكد التقرير أن العديد من الشخصيات الدينية سلطت الضوء على كرة القدم ومن بينها الشيخ عائض القرني الذي لديه عدد ضخم من المتابعين على تويتر بلغ 4- 5 ملايين متابع، حيث غرد بعد المباراة نفسها قائلاً: أهدي كتابي “ابتسم” للنصر، وأهدي كتابي “لا تحزن” للهلال.
أبو ماجد
والله مااعرف ايش اخرتهم الدعاه حتى الكره حرموها
ابن الوطن ااا
ليه الدخل على الاستشاري ٣٠٠ ريال في المستشفيات الخاصه والمستوصفات ليه كذا ليه
ابن الوطن ااا
ليه الدخول على الاستشاري ٣٠٠ ريال في المستشفيات الخاصه والمستوصفات ليه كذا ليه