توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
المهرجان الوطني للتراث والثقافة، الذي تتولى “وزارة الحرس الوطني” مسؤولية تنظيمه تحت مسمى “الجنادرية” كل عام، مؤشر عميق لاهتمام القيادة الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة المغروسة بهذه الأرض الطيبة وأهلها الأوفياء، وتعد “الجنادرية” في الوقت الحاضر مناسبة وطنية تمزج ما بين تاريخ الأرض الطيبة، إضافة إلى نتاج حاضرها الزاهر.
وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، -منذ أن كان رئيساً لرئاسة الحرس الوطني- في إطلاق المهرجان الوطني للتراث والثقافة ١٤٠٥هـ حرصاً منه على التأكيد على هوية البلاد الإسلامية والعربية، ومحاولة الإبقاء عليها لتظل إرثاً يورثه كل جيل لخلفه، ويأتي ذلك من ارتباطه -سلمه الله- بالإرث التاريخي الذي ورثه كل مواطن سعودي.
واليوم، وبعد ما يقارب العقد الثالث على إطلاقها، ما زالت القيادة -حفظها الله- تولي “الجنادرية” اهتماماً خاصاً، يؤكد ذلك الرعاية الملكية الكريمة للمهرجان، فقيادة المملكة تولي عملية ربط التكوين الثقافي المعاصر للإنسان السعودي بالميراث الإنساني الكبير الذي يشكّل جزءاً كبيراً من تاريخه وتاريخ البلاد اهتماماً خاصاً جداً.