ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
المهرجان الوطني للتراث والثقافة، الذي تتولى “وزارة الحرس الوطني” مسؤولية تنظيمه تحت مسمى “الجنادرية” كل عام، مؤشر عميق لاهتمام القيادة الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة المغروسة بهذه الأرض الطيبة وأهلها الأوفياء، وتعد “الجنادرية” في الوقت الحاضر مناسبة وطنية تمزج ما بين تاريخ الأرض الطيبة، إضافة إلى نتاج حاضرها الزاهر.
وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، -منذ أن كان رئيساً لرئاسة الحرس الوطني- في إطلاق المهرجان الوطني للتراث والثقافة ١٤٠٥هـ حرصاً منه على التأكيد على هوية البلاد الإسلامية والعربية، ومحاولة الإبقاء عليها لتظل إرثاً يورثه كل جيل لخلفه، ويأتي ذلك من ارتباطه -سلمه الله- بالإرث التاريخي الذي ورثه كل مواطن سعودي.
واليوم، وبعد ما يقارب العقد الثالث على إطلاقها، ما زالت القيادة -حفظها الله- تولي “الجنادرية” اهتماماً خاصاً، يؤكد ذلك الرعاية الملكية الكريمة للمهرجان، فقيادة المملكة تولي عملية ربط التكوين الثقافي المعاصر للإنسان السعودي بالميراث الإنساني الكبير الذي يشكّل جزءاً كبيراً من تاريخه وتاريخ البلاد اهتماماً خاصاً جداً.