التدريب التقني: تعليق التدريب الحضوري مساء اليوم زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب جزر فيجي إحباط تهريب 135 كيلوجرامًا من القات المخدر بجازان القتل تعزيرًا لـ مواطن مدان بتهريب الحشيش المخدر للمملكة وزارة التعليم تسلط الضوء على تمكين الموهوبين في المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع فضيحة تهز سلسة متاجر التجزئة الأمريكية مايسيز تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة
بحسابات الخبرة والشهادات العلمية؛ يتقبل الموظف حصول زميله على راتب أكبر، خاصة إذا علم أن اجتهاده سيصل به لنفس المستوى، طالما كانت لوائح العمل تضبط ذلك وتنظمه، لكن أن يجد هذا الموظف غيره ممن يؤدون نفس مهمته، وربما أقل منها وبمستوى إجادة محدود، يحصل على أضعاف راتبه فقط لأنه يحمل جنسية أجنبية، وأنه يجيد فن تقديم نفسه، فلا أقل من الإحباط والتقاعس.
هذا بالضبط ما قاله موظفون سعوديون، ذكروا أن مؤسسات مثل “مجموعة بن لادن” وشركة “سعودي أوجيه” تضن عليهم بالرواتب، بينما تمنح أبناء الجنسيات الأجنبية- خاصة اللبنانيين- مبالغ باهظة، نفضلاً عما توفره لهم من بدلات انتقال وسكن، تتجاوز أحياناً إجمالي ما يدخل حساب المواطن في نهاية كل شهر.
من ذلك مثلاً، ما حدث في مؤسسة إعلامية أغلقت أبوابها قبل حوالي عامين، فقد كان المشرف على صيانة برامج النشر، وهو لبناني، يحصل شهرياً على قرابة 30 ألف ريال، دون أن تطأ قدمه السعودية إلا مرتين في العام، بينما كان آخر من نفس الجنسية يحصل مقابل إشرافه على قسم التسويق على قرابة 50 ألف ريال شهرياً، فضلاً عن مزايا أخرى من بينها بدل سكن وانتقال.
أما السعوديون في المؤسسة ذاتها فكانت رواتب معظمهم لا تتجاوز 10 آلاف ريال، ومنهم من كان يتحصل بالكاد على 5 آلاف ريال.
وقال موظف سابق بالمؤسسة، التي لم تستطع في نهاية المطاف تلبية حاجات موظفيها نتيجة فشل مسؤول التسويق اللبناني في توفير مداخيل إعلانية، إنه لم يلاحظ أي ميزة في هذا اللبناني غير قدرته على تقديم نفسه بشكل مبالغ فيه، فضلاً عن مهارته في إرضاء المدير العام.
الأمر نفسه تقريباً حدث في مؤسسة إعلامية كبيرة، فقد ظل أحد اللبنانيين يحصل- لمدة عام- على قرابة 50 ألف ريال مقابل إشرافه على القسم التقني بها، قبل أن يقرر بنفسه المغادرة إلي مؤسسة أخرى منحته راتباً أكبر.
وعلى الرغم من نجاح الموظفين السعوديين في حمل المسؤولية، لم يلتف كبار مسؤولي المؤسسة لذلك، وبقيت رواتبهم دون الـ 5 آلاف ريال. مثل هذا التمييز، هو الذي دفع مواطناً للقول: “نحن نعيش غرباء في أرضنا.. تهضم حقوقنا من الغرباء رغم أن لدينا أعلى الشهادات”.
وذكر موظف بـ “مجموعة بن لادن السعودية” أن هناك الكثير من اللبنانيين والفلسطينيين الذين يتقاضون رواتب طائلة؛ فهناك مهندس لبناني يتقاضى 97 ألفاً شهرياً، وآخر 150ألفاً.. فهل يعقل ذلك ؟”، فيما نوه آخر بأن ارتفاع أجور العاملين الأجانب ليس مقتصراً فقط في القطاع الخاص بل أيضاً في القطاع الحكومي المتمثل في الهيئات الحكومية مثل هيئة الجبيل وينبع والاتصالات وتقنية المعلومات والسياحة والاستثمار…. إلخ”.
وتابع: “على سبيل المثال راتب الأجنبي في هيئة الاتصالات يتجاوز الـ 90 ألف ريال بخلاف تذكرة السفر السنوية له ولعائلته على الدرجة الأولى والعلاوة السنوية تتجاوز 18%. أما السعودي فمحروم من نسبة الزيادة العالية ومحروم من تذاكر السفر ومحروم من الترقيات”.
ومن المجموعة نفسها، وردت لـ”المواطن” قصة مهندس مصري تم إرساله للمغرب في دورة تدريبية، وعندما عاد رفعوا راتبه، رغم أن الموظفين السعوديين كانوا الأحق بهذه الدورة، وكذلك بزيادة الرواتب. وعندما سألت “المواطن” موظفاً بشركة خاصة عن راتبه مقارنة باللبنانيين، رد غاضباً: “توكم تعرفون أن اللبنانيين ماكلين الأخضر واليابس، هل تعلم أني أعمل في شركة منذ ١٥ سنة لم يزد راتبي ألف ريال طول هذه المدة”، مضيفاً: “السعوديون الذين يعملون في شركات الصف الثاني وما بعدها مضطهدون ولم يلتفت لهم أحد”.
وقال آخر: “أعمل بالقطاع الخاص ورواتبنا ومناصبنا في اﻷسفل ولا تؤمن قوت شهرنا بالكامل، بينما اﻷجنبي راتبه يؤمن قوته وعائلته وقبيلته في مصر”، فيما شكا آخر من فوارق الرواتب داخل شركته قائلاً: “أنا شغال في قطاع خاص ومديري أردني يستلم راتب 30 ألف ريال وأنا راتبي 5 آلاف فقط، رغم أني أقدم منه بالعمل وزملائي رواتبهم ٣ آلاف”.
ومن المعلمين، ذكر أحدهم في تعليق لـ”المواطن”: “أن المفروض المواطن هو من يستلم الرواتب العالية وليس الوافد”، مضيفاً: “كنا ندرس في مدارس أهلية ورواتبنا بعد الخصم ما نأخذ غيرها بينما الوافد يحصل، بجانب الراتب، على بدل سكن وبدل علاج وبدل تذاكر، بل إن بعضهم يحصل على بدل مدارس لأولاده”.
وذكرت موظفة تحدثت لـ”المواطن” أن السعودية هي البلد الوحيد الذي يعطي الأجنبي راتباً أكبر من أبنائه، بينما قال صالح الطايعي أنه “تجب معالجة اللوبي الأجنبي في الشركات”، مشيراً إلى عدة أمثلة تدل على محاباة الأجانب ومن ذلك لبناني أرسلته شركة “سعودي أوجيه” لألمانيا للتدريب على صيانة المطابع الخاصة بطباعة القرآن الكريم، وبعد عودته رفعت راتبه إلى 40 ألفاً في الشهر. وتساءل الطايعي: “لماذا لم ترسل الشركة شباباً سعوديين للتدريب”، منوها بأن بعض ملاك الشركات لا يحسنون إدارتها فيصبحون ألعوبة في يد الأجانب بحجة قدرتهم على الإدارة، ما يمنحهم الهيمنة على الإدارة، وبالتالي يقومون باستقدام أقاربهم ولو بشهادات مزورة”.
وضرب الطايعي مثلاً بما حدث في شركة خاصة للصرافات الآلية، عندما أقنع المدير الفلبيني صاحبها بإبعاد سعودي كفء وتعيين آخر ضعيف القدرات، لم يستطع أداء مهامه فصب ذلك لصالح الأجنبي. أما عن أسباب تمييز الأجنبي، فتراوحت أراء المواطنين بين قائل إن الأجنبي يجد قبولاً عند المديرين السعوديين لأنه يلزم طاعتهم ويرضي غرورهم، وآخر يؤكد أن هناك مصالح خاصة تدفع أصحاب الشركات لاسترضاء الأجانب بهذه الرواتب الفلكية، علما بأن “المواطن” ستواصل طرح السؤال على باقي أطراف القضية في تقارير قادمة.
ابو مقبل
انا شغال في شركة زيوت في جده و عندنا واحد لبناني حاط نفسه مشرف علينا و مديرنا كلنا واحد سعودي . رامي للبناني الخيط و المخيط ومعطي اللبناني راتب اكثر من 50000 الف ريال و غير البدلات الاخرى
عبدالله السلمان
مروان ديماس مدير التسويق في جريدة الوطن يأخذ تقريبا ١٠٠ الف ريال و قبلها كان في الحياة ويأخذ نفس المبلغ وكأن مابهالبلد الا هالولد
يحي ابو عبدالله
وتستمر مأساة الوطن والمواطن من سيطرة الأجانب ولا نهاية تلوح في الافق لهذا الوضع !! ومن الاسباب لهذا الوضع ان كثير من الشركات التي تعتبر سعودية ملاكها اصولهم غير سعودية وبالتالي يبقى ولائهم لابناء جلدتهم وايضا بسبب ان التسلسل الوظيفي للاجانب وبالتالي يحرصو على مصالح بعض !! وانيي اتمنى وقفة جادة من الحكومة لانهاء هذا الوضع الذي ورث غصة في نفس كل مواطن غيور ومحب لبلده ولاهله المواطنون
sami
كلام واقعي وصحيح
منصور
اساساً الاجانب هم ابناء البلد وابناء البلد هم الاجانب
السعودي ياخذ راتب 3000 ريال وتتمنن عليه الشركة بهذا الراتب ويجي اجنبي من اواخر الدنيا وياخذ رواتب تصل الى 15000 الف ريال + حوافز + بدل سكن + بدل مواصلات
اما السعودي اجنبي مايستاهل في نظر الشركات
مواطنة
يوم كنافي الكليات نستغرب ليه دكتوراتنامايعطوناغيرجيدولامقبول ونحناحافظين صامين المنهج وبعدالتخرج بسنين عرفناعلشان لايكثرو الممتازات ويطيروهم بس حرام المدارس الأهليةمليانةوافدات والسعوديات يشحتون وظيفة
مواطنة
السعودةمهمةخاصةفي المدن الكبرى إيجابياتهاتنزل الإيجارات وتنخفض الأسعارويقل الضغط على البنيةالتحتيه وشوفو كم عددالوظائف العليافي الشركات الكبرى المفروض سعودتها
بنت المملكة
قريبتي تخرجت من الكليةالتقنيةوتوظفت في مصنع لخياطةالبدل العسكريةوهذي خطوةرائعةللتوطين أستغر لماأشوف أشياءيمدينانصنعهاونستوردهامن برا الخطوةالجايةتعليم الشباب على الخياطةشوفوكم مكسب الخياط بس في رمضان والعودةللمدارس والبيع والشراءالحمدلله تجارمن أيام رحلةالشتاءوالصيف وباقي المهن من حلاقةالعمل في المخبز الطبخ وووكلهاقادرعليهابإذن الله شبابنابس خلوقفل المحلات التجاريةبدري زي دول العالم
من جده
ليه الصيدليات التجاريةماتوطن وليه ماتنشئ مصانع لخياطةالثوب السعودي والملابس الداخليةبدل الإستيرادبدل إنتشارمحلات الخياطةوكلهاتسترعلى عمالةوافدة
طيب خذ هذي
عبدالله الزيد والآن وكل اخوه راتبهم في شركة طيبه القابضة فالشهر بالنسبه لعبدالله كان خمسمائة الف منغير البدلات ولا موظف سعوديين على الفين ونص
محمد .....
لقد اسمعت لو ناديت حيا..ولكن لاحياة لمن تنادي..
واحد من الناس
لو السعودي اصبح مدير وله صلاحيات .كان الله يخلف علينا احنا السعودين السبب اخوي ولد عمي ولد خالى ولد فلان ولد علان…..وما نسلم من حب الخشوم وتكفى ولا تكفي ولد قبليتي ولد ديرتي الى الخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ابو مشعل
بما أني انتقلت في عدة شركات وجدت أن المقيمين اللذين يعملون في الشركات التي عملت بها اكثر رواتب ومميزات علماً بوجود شباب سعودين يعملون ضعف عملهم ولكن ابن البلد وهو مدير الشركة دائما يفضل الأجنبي أو المقيم على ابن الوطن .
الشقردي
هزلت ثم هزلت وين المسؤلين عن القطاع الخاص ينظرون لمسير الرواتب ويجب فرض الضرائب على ابو شكيم وطقته وجيدهم على الضعوف اللي يبيعون الخضرة بسياراتهم وهذا جزء من كل
ام نور
موضوع يعور القلب.. وهذا واقع مرير نعيشه فى بلدنا.. نحن الغرباء فى بلدنا مع الاسف.. ومعروفه السعوديه للاجانب وليس لاهل البلد.. اللى يقهر المسؤولين يطالبون ان يبدأ راتب السعودي بثلاث الاف والاجنبى 3 اضعاف الراتب .. لا تقولون خبرات وشهادات.. الحمدلله عندنا من الشباب من عنده اعلى الشهادات والخبره بس ماعندهم اللى يمد ايده لهم
السعودي الاصيل
اسباب ذلك :
1- بعض اصحاب الشركات متجنسين ولكن للاسف لم ينسوا جنسياتهم الاصليه بل تعصبوا لها الى درجة ظلم المواطن
2- كثرة شركات الشخص الواحد ( مجموعة فلان ) بمعنى اننا نجد ان شخص لديه اكثر من مجموعه كل مجموعه بها عدة شركات فيصعب عليه ادارتها فيسند ادارتها للاجنبي اللذي يختلف بنظره عن السعودي بالثقه وهذا غير صحيح والامثله كثيره .
3- الحقد والحسد بعض اصحاب الشركات يحقد على المواطن ولا يتمنى له الخير ويتمنى ان يبقى فقير وهو افضل منه
4- بعض المسؤولين الكبار بالدوله يشك بجنسياتهم واصولهم ولذلك يغضون الطرف عن هذه الامور ولا يتطرقون لاصدار اي نظام يحقق العدل ويظمن عدم خروج رؤوس الاموال .
5- عدم وجود اليه لايصال صوت المواطن فالدوله بجهه والمواطن بجهه
6- اغلب كبار المسؤولين هم تجار اصلا هههههههه . فلا تعجب فالخيط والمخيط بايديهم ومانحن الا اغنام بنظرهم فقط
المهندس عبد العزيز المطيري
يجب الوقوف علی هذا الموضوع من قبل المسئولين فهذه الأرقام حقيقية وبامكان الجهات الرقابية سواء مكتب العمل او مؤسسة النقد من التاكد ففي شركات سعودي اوجيه وشركة بن لادن هناك لبنانيين يتقاضون 150 الف ريال مقابل عمل أقسم بالله انه عمل بإمكان اي مهندس سعودي القيام به وانا اطلعت عليها شخصيا
العنود ..
للأسف محزن جدا هالواقع اللي نعيشه .. اسوأ شئ النظرة السلبيه المعممه على كل المواطنيين بأنهم مش اهل للثقه ولايجيدون العمل ولكن العكس لدينا كفاءات جدا مشرفه بس تحتاج نعطيها الثقه ونؤمن بقدراتها .. تعقيبا ع المقال / هناك ادارات سعوديه فعلا لاتثق بقدرات المواطن فما بالك اذا كانت ادارة متسعودة او اجنبيه ..
نراهم يصدقون اي كلام يقوله الاجنبي من مدح لنفسه ومبالغه في وصف قدراته حتى بدون مايطلعون على مؤهلاته على النقيض المواطن يمتهنونه وينظرون له بأنه شخص مدعي لما يملك ولكن الواقع يثبت لهم عكس ذلك .. لكن لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل ..
نداء الحمد
أصحاب العمل لا يتبرعون لاموالهم لهؤلاء اللبنانيين، بل لا يعطون مثل تلك الرواتب الا لمن يأتيهم من عملهم مداخيل مضاعفة، وهذا من حسن الادارة، ومعلوم عن اللبنانيين اتقانهم وبراعتهم وذكاؤهم ولغاتهم وعلمهم مقارنة بكثير من الجنسيات الاخرى، وكفى بذلك سببا لارتفاع رواتب بعضا منهم
التميمي
انا موظف في شركة زراعية معروفة بالمملكة ومعروفة بعلاقاتها وملاكها من المتنفذين … ادارة المبيعات والتسويق مدراء المبيعات اطباء يبطريين!!!! ورواتبهم ومزاياهم اكثر من ضعف الموظفين السعوديين الذين يديرونهم…بعضهم على نفس الوظيفة تجاوز ال 20 سنة في نفس المكان والشركة لا تعطي السعودي الفرصة لاكتساب الخبرة..كل هؤلاء المدراء اتيحت لهم الفرصة لاكتساب الخبرة : بالعامية “تعلمو علينا” ونحن اهل البلد لا تمنح لنا هذه الفرص لنتعلم…
من انتم يالخليجين !!!
اخي مهندي شبكات يشتغل في شركه خاصة في الرياض وله 10 سنوات
ومع لبناني كان قد قبل معه قلل عشر سنوات دخلو يمكن بينهم كم شهر
المهم هل تعلم ان راتب اخي 17 الف ريال والببناني كم .. ترا هم نفس المجال ونفس ااشغل
اللبناني راتله 35 الف ريال
ابشركم اخوي طلع من الشركه لكرةالعنصريه من لبناني ومصري وسوري
ولم يبقى الا السعوديين المساكين ابو 5 الالف وابو 7 االااف لوابو 3 الالف الله اعلم وينهم اللحين