عمر السومة يضع بصمته الأولى بقميص العروبة مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
أصبح الاعتماد على التقنية الحديثة واستخدام أجهزة الآيباد من أساسيات العملية التعليمية في العديد من الدول التي تعتمد على التكنولوجيا بشكل كبير في زمن تغيرت فيه المصادر التعليمية عما كانت عليه في السبعينيات والثمانينيات الميلادية الأمر الذي يتطلب توافر التقنية واستخداماتها في شتى المجالات.
أكد ذلك الأستاذ محمد مصطفى، خلال الورشة العلمية التي قدمها حول تعليم دروس الآيباد من خلال الإنترنت لمدارس ذوي الحاجات الخاصة في معرض “تعليم 4”.
وبيّن مصطفى أن استخدام الآيباد يعتبر الأفضل في مجالات التعليم في المرحلة الحالية وذلك لسهولة استخدامه وقدرته على خلق الأجواء التفاعلية داخل الصف بحيث أصبح الطالب هو من يقود العملية التعليمية بنفسه, إضافة إلى قدرة الأجهزة الذكية على تحسين بيئة التعلم, وزيادة رغبة الطالب في تلقي دروسه داخل نطاق المدرسة, والإسهام في تنظيم الوقت والجهد, ومساعدة الطلاب على التعلم عن طريق اللعب بالشكل الذي يتناسب مع قدراته.
وأوضح أن شركة أبل قامت بتصميم برامج تعليمية لذوي الحاجات الخاصة بعد قيامها بإجراء أكبر دراسة علمية حول تحدي قدرات الطلاب, وحرص الشركة على عقد برامج تدريبية لتدريب الطلاب والمعلمين على استخدام الآيباد في العملية التعليمية والتربوية, وذلك من واقع اهتمام الشركة بالمحتوى العلمي والتعليمي من خلال تصميم برامج تعليمية تكاملية وتفاعلية.