تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية
تفاعل عدد كبير من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مع ما وقع لمريضة الدمام “مشاعل اليوسف” من إهمال طبي.. فقد بدأت تفاصيل قصة “مشاعل” -الأم لخمسة أطفال- لحظة شعورها منذ شهر بألم وضيق تنفس باستمرار، فراجعت على الفور مستشفيي؛ التخصصي والمركزي بالدمام، للكشف عليها ومعرفة أسباب هذا الألم المستمر، لكن تشخيصي المستشفييْن أكدا وجود ضيق تنفس، وعادت المواطنة إلى منزلها، بعد أن اطمأنت على حالتها، لتفاجأ -في اليوم التالي- بألم مفاجئ وضيق تنفس حاد جداً، انتقلت على إثره بالإسعاف إلى مستشفى المركزي، وعليه استقبلها المستشفى في الطوارئ، ونُومت على سرير متهالك، ووضعوا لها جهاز تنفس. ومع انتظار الحالة في الطوارئ لمدة (12) ساعة كاملة -بالإضافة إلى عدم نقلها إلى غرفة الملاحظة- بدأت حالتها تسوء في صباح الخميس، وبعد معاناة كبيرة، نُقلت بواسطة الإسعاف إلى مستشفى القطيف، لأخذ صورة أشعة رنين مغناطيسي لها، لكن المستشفى رفضت استقبالها لعدم إشعارهم من قبل المستشفى المركزي!
في هذه الأثناء نفدت عبوة الأكسجين المستخدمة من قبل المريضة، بينما رفضت طبيبة المستشفى تزويدها بعبوة أوكسجين؛ لأن هذا من اختصاص مستشفى المركزي، وبعد (15) دقيقة من نفاد أنبوبة الأكسجين، كانت الحالة قد أوشكت على الهلاك، الأمر الذي جعل المُسعف يحضر عبوة أوكسجين من سيارة الإسعاف، وبعدها تم تصوير الحالة بأشعة الرنين المغناطيسي.
وبعد ذلك تم إعادة “مشاعل” إلى مستشفى المركزي، وتم تشخيص الأشعة بأنها جلطة في الرئة. لكن المشكلة ما زالت قائمة لعدم وجود سرير في المستشفى، وحينما طلب شقيقها تحويلها لأحد المستشفيات الخاصة، رفضت المستشفى، ولكن -وبعد تدخل أقاربها- وافقت المستشفى المركزي على نقلها لمستشفى المانع، وكانت الفاجعة حينما أوضح مستشفى “المانع” -بعد فحص الحالة- أن التشخيص كان خاطئاً من البداية، وتبين -بعد الفحوصات- وجود جلطتين -قلبية ورئوية- نتيجة التشخيص الخاطئ والإهمال الذي حدث من قبل المستشفيات التي تقاذفتها.
اوكي
خافو الله لاتلعبون في ارواح الناس ب تشخيصاتكم الغلط :طيب تخيلون ان هؤلاء المرضى ناس مهمة كيف تطلعون من هالورطة ها ؟؟؟