طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تابع الشارع السعودي ووسائل الإعلام المحلية والعالمية منذ شهر تقريباً فصول قصة الطفلة “لمى الروقي”، “فتاة البئر” التي سقطت في بئر ارتوازية بمنطقة تبوك.
وأصبحت لمى الحديث الأبرز في الوسط الإعلامي والقنوات الفضائية وسط أنباء التشكيك والخزعبلات التي ظهرت من البعض غير آبهين بحالة والد الطفلة، ومستغلين وسائل التواصل الاجتماعي وسرعة النشر فيها.
كما أن الكثير من مروجي الشائعات اعتمدوا على مصادر غير دقيقة ونسجوا معلومات خيالية وعزفوا على وتر المتابعات الكبيرة للقضية.
وتابعت “المواطن” بدورها تفاصيل القصة لحظة بلحظة، حيث بدأ الفصل الأول لحكاية فتاة البئر حين ذهب والدها للتنزه في إحدى المساحات المفتوحة بمنطقة تبوك وخرجت لمى وشقيقتيها للعب، وفجأة سقطت لمى بالبئر، وتبلغ الدفاع المدني وبدأ رحلة البحث عنها.
وكان كل يوم يمر يشكل قصة معاناة جديدة لذويها، وتوالت الأيام دون وجود أي بارقة أمل في العثور على الطفلة، واستغاث الدفاع المدني بالمنطقة بالمتطوعين ومن ثم شركة أرامكو وتواصل البحث والألم يعتصر قلبي والد ووالدة لمى حتى توصل الدفاع المدني لأشلاء لمى، الطفلة الصغيرة التي قطعت قلوب المحبين وأفزعت الوطن.
والمثير في قصة لمى وجود أشخاص تطاولوا في تزييف الحقائق والكذب بحثاً عن الشهرة وإغراق مواقع التواصل الاجتماعي بمعلومات غير دقيقة، حيث نعتوا والد لمى بالكذب، مدعين أنه أخفى ابنته، دون أن يجد هؤلاء المضللون من يردعهم، مستغلين انشغال الجهات المعنية بالبحث عن لمى ليمرروا سمومهم الكاذبة ويحققوا شهرة على قصة حزينة هزت مشاعر السعوديين.
وفي سياق متصل أوضح المحامي عبدالعزيز الزيادي لـ”المواطن” أن من نشر المعلومات المغلوطة سيتم التعامل معه وفق نظام الجرائم المعلوماتية التي تنظرها ووزارة الإعلام ويحق لذويها أو للدفاع المدني رفع قضية وتقديم الدعوة على أساس المعلومات الكاذبة التي تم نشرها لأنها معلومات مغلوطة وأثارت الرأي العام.
وعن العقوبات المتوقعة قال الزيادي: إن هناك غرامات مالية أو إيقافاً للمتهمين، مشيراً إلى أن الكتابات التي نشرت في مواقع التواصل تكررت أكثر من مرة ومن مبدأ القانون، تبدأ العقوبة تدريجياً حتى تنتهي بالعقوبة المغلظة على كاتبها.
غير معروف
يجب محاكمه الكاذبين
متعب الفلاح
حسبنا الله ونعم الوكيل
غير معروف
ﻻ حول وﻻقوة اﻻبالله
راجي عفو ربه
الجهات المعنيه هي وزارة الداخليه ووزارة الإعلام
شعيل البراق
الحمدلله ان هناك من يرد الشائعات ويسعى إلى تطبيق القانون وامل ان ﻻتمر هذه الشائعه بدون عقاب ليكون ذا لك رادعا لغيه