برنامج ريف: إعلان نتائج الأهلية في هذا الموعد
خلال أسبوع.. ضبط 19541 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الخامسة إلى مطار دمشق الدولي
10 فوائد مذهلة لـ الفلفل الأسود
مكافحة المخدرات تحبط ترويج 5 كجم من الحشيش بجدة وتطيح بالمهرب
العمليات الأمنية يتلقى 2.6 مليون اتصال عبر 911 خلال ديسمبر
غداً.. بدء تشغيل المسار البرتقالي لقطار الرياض
القبض على مواطنين لترويجهما الإمفيتامين المخدر بحائل
انخفاض أسعار الذهب في السعودية
مقتل ضابط و6 عناصر خطرة في عمليات أمنية بمصر
-
15°
يناقش ظهر اليوم برنامج-حراك-والذي يقدمه الإعلامي عبدالعزيز قاسم عبر قناة فور شباب التطاول على مقام النبوة وباستضافة الداعية الإسلامي سليمان الدويش.
وسيكون هناك مداخلات هاتفية لكلٍ من سعاد الشمري ناشطة حقوقية وسعد الغنام باحث شرعي إضافةً إلى الكاتب والباحث الشرعي عبدالله العلويط. وستتطرق الحلقة لعدة محاور منها:
-الصمتُ وعدم المحاسبة وهلْ كانا السببَ في ازدياد حالات التطاول والتجرؤ من ” الزنادقة ” على مقامِ النبي صلى الله عليه وسلم في الآونة الأخيرة ؟،وتكتيف الأيدي دون إدانتهم ومعاقبتهم فضلاً عن التعذر عنهم بحججٍ مُختلِفة.
-هل دعوى الوسطية والحرية الشخصية هي المطية المناسبة للنيل من المقدسات والتطاول على آيات الله ورسوله؟
-هل غبار تركي الحمد الذي لحق بزوبعة الكشغري وتبعتهم الآن سعاد الشمري “دون رصيدٍ من علمٍ شرعيّ أو دراسة ” هل هو دليل تواطؤ وأمور مبيّتة في الليــلِ؟.
-أين نحنُ من الغضب لله ولرسوله ولمقدساتنا ؟ وأين العقاب الرادع الذي قد يشفي الصدور من هذه التجاوزات؟!
-هل الدين حِكر على فئة أو جماعة في المجتمع ؟ وما المدى المسموح به في عرض النصوص على العقل لمناقشتها؟ وقد كرّم الله الإنسان بالعقل والتفكير؟
-عندما نُدافع عن النبي صلى الله عليه وسلّم بما يخالف أخلاقه وسماحة الدين ..أليست هذه أكبر إساءة لسنّته ؟
-هل ساهم تشدّد المتشدّدين فيما بَعُد عن سماحة الدين ووسطيته والرغبة في إقامة كهنوتية إسلامية في إثارة المشكلات وخلق البلابل ؟
-من تسرّع في وضع الوسم على غير بينة ومحاجاة أليس هو من أساء لفظيا للنبي وبصورة مباشرة؟.
-ما سبب تعطش هؤلاء لدماء المخالفين؟ ألم يشنوا الحملات على الكتّاب ويتأولوا كلامهم ثم لما يصل الأمر إلى السلطات يتم تبرئة المتهمين ؟ أم أهم أغير على الدين من ولاة أمر البلاد وعلمائها؟
تابعوا قناة المواطن على واتساب