ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
جددت المملكة موقفها الرافض لبعض التوجهات الأمريكية، خاصة في ما يتعلق بحل الأزمة السورية، وجاء رفض دبلوماسيين وعسكريين سعوديين لقاء وفد أمريكي رفيع المستوى، بمثابة الصدمة للأمريكيين.
وكان وفد من أعضاء الكونجرس الأمريكي في زيارة لدول الشرق الأوسط الأسبوع الماضي، ورفض السعوديون لقاءهم.
وحسب تقرير نشره موقع “واشنطن إكسامينر”، فقد شعر المسؤولون الأمريكيون بإهانة بالغة من هذا الموقف من قبل المسؤولين السعوديين، ما يشير إلى زيادة حالة التوتر بين البلدين.
ونقل التقرير تصريحات لأحد المسؤولين الأمريكيين -رفض الكشف عن هويته- وكان متواجداً في الوفد الأمريكي، والتي قال فيها: “الجميع في الرحلة شعر بالإهانة.
مضيفاً: “…، فلقد كان الوفد يضم مسؤولين رفيعي المستوى من ثلاث لجان في مجلس النواب، وهي: المخابرات، والأمن الداخلي، والقوات المسلحة.
وأضاف المسؤول الأمريكي: الوفد طلب لقاء مع ممثلي وزارة الشؤون الخارجية في المملكة العربية السعودية، ووزارة الدفاع، لكن الطلب قوبل بالرفض من قبل السعوديين، وهو رفض غير معتاد في مثل هذه الزيارات، ولم يسمح لهم بالتحدث لنظرائهم في المملكة على الإطلاق.
واستكمل التقرير مؤكداً أن الغضب السعودي من أمريكا جاء نتيجة ما أسماه “السلوك الضعيف” لأوباما في الأزمة السورية، وسعيه لعقد صفقة نووية مع إيران.
ووفقاً للمسؤول الأمريكي، فإن الصفقة النووية الإيرانية، هي أكثر ما يقلق السعوديين، حيث يعتقد السعوديون أن أوباما “قصير النظر” في سعيه لعقد هذه الصفقة.
عبدالله راجح
ذكرتونا بالملك فيصل رحمة الله عليه آمين
مشاري العنزي
كفو يالسعودية وان جاء الجد والله العظيم اني فداء للدين ثم المليك وللسعودية ..
العنزي
الله اكبر .. الله اكبر .. كلنا رهن الاشارة يابومتعب ونحن فداء للوطن الغالي وبعون الله لسنا بحاجة الى امريكا او غيرها .