ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال
في أول ردة فعل على الكلمة -التاريخية- لوزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر “جنيف٢”، أعلن مساعد وزارة الخارجية الايرانية في الشؤون العربية والإفريقية -حسين امير عبداللهيان- عن تشكيل لجنة في وزارة الخارجية لبحث دور السعودية واليمن في دعم المجموعات المتطرفة في المنطقة على حد زعمه .
واضاف عبداللهيان أنه وفي حال تأكدنا من ضلوع السعودية واليمن في العمليات الارهابية سنتابع الموضوع عبر المنظمات الدولية.
وزعم المسؤول الايراني -وفق وكالة أنباء فِيد- أن النجاحات التي حققتها الجمهورية الاسلامية الايرانية علي الصعيدين الاقليمي والدولي هو الدافع لبعض الدول التي تدعم المجموعات التكفيرية لاغتيال الدبلوماسيين الايرانيين وذلك لتوجيه ضربات للجمهورية الاسلامية الايرانية !!
وشدد ان ايران ستحافظ علي مكانتها ودورها الفاعل في جميع الازمات الاقليمية والدولية.
وقال إن الغرض من العمليات الارهابية الاخيرة في لبنان واليمن التي استهدفت الرعايا الايرانيين هو تحجيم دور ايران الايجابي في التطورات الاقليمية , لكن ايران عازمة على الاستمرار في دورها لإرساء أسس الأمن والاستقرار في المنطقة على حد وصفه.
ويأتي تشكيل اللجنة أمس بعد أن صعدت السعودية موقفها تجاه ايران وإعلانها بأن طهران غير مؤهلة لحضور مؤتمر جنيف 2 وأن لها قوات عسكرية في سوريا تشارك في قتل الشعب السوري وكذلك دور الرياض الفعال في سحب دعوة ايران لمؤتمر جنيف 2 .
عثمان ابراهيم العثمان التميمي
يجب أشغال ايران من داخلها
ابو صالح
انتم راعين الارهاب وقتلة الحريري ولابد من ملاحقة ايران دوليا لدعمها الارهاب
خالد العنزي
السلام عليكم
ايران اكبر مجرم بالعالم
بسوريا ولبنان واليمن وبمصر
فزنا عليهم
فزنا عليهم —–فزنا عليهم
قلم رصاص ومحايه
ايران ليست بجديدة علي التخبط ومهما كتبنا وعلقنا علي موضوع ايران فلن نجد لها حلا فايران واسرائيل عملتان لوجه واحد ليس حدودهما او اقتصادهم بل بعقائدهم المرسوخه بعقولهم ولا تتغير بل تتناقل من جيل الي اخر من وجهة نظري المتواضعه الحل هو التجاهل واراحة الاعصاب والتفكير فيهم وفيما يقولونه ننصب اعيننا وطموحتنا الي الامام ونتكاتف مع بعضنا البعض في مملكتنا الحبيه