ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
اتهمت منظمة “هيومان رايتس ووتش” الحقوقية، نظام الرئيس السوري بشار الأسد بـ”معاقبة” السكان، عبر هدم آلاف المنازل في دمشق وحماة، وتحويل بعض المدن السورية إلى أطلال.
وطالبت المنظمة الحقوقية الدولية مجلس الأمن الدولي، بإحالة هذه القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وأشارت تقارير إخبارية إلى أن الحرب في سوريا، خلفت أكثر من (130) ألف قتيل، ودمرت عديداً من الأماكن التاريخية والتراثية المدرجة على لائحة “يونسكو”. واستخدم النظام السوري القنابل لتدمير أحياء سكنية بأكملها ومحوها من على وجه الأرض.
وأوضحت صور الأقمار الصناعية وشهادات الشهود وأدلة مستمدة من مقاطع فيديو وصور فوتوغرافية، أن السلطات السورية قامت عمداً -ودون وجه حق- بهدم آلاف من المباني السكنية في دمشق وحماة في عامي 2012 و2013.
ولفتت التقارير -ذاتها- إلى أن الأماكن الأثرية بسوريا لم تسلم من جرائم النظام، فالحواري والأزقة والأسواق التي عاش فيها السوريون وارتادوها في حياتهم اليومية، وكذلك المساجد الشهيرة -التي أقاموا فيها صلاتهم- كلها أصبحت الآن مدمرة، جراء الحرب التي لم تكتف بإبادة جيل بأكمله، بل أبادت مناطق تاريخية وتراثية كانت صامدة منذ فجر الحضارة.