عملية نوعية تحبط ترويج 270 كجم من القات وتطيح بـ15 مهرباً في جازان
نيوكاسل يُنهي الجدل: إيزاك ليس للبيع
السعودية تؤكد التزامها بأحكام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية وأهمية التنفيذ الكامل لها
شاهد.. مرتفعات منطقة الباحة وسحر الضباب تجمع الصائمين للإفطار
السديس: روبوت منارة قصة نجاح عالمية لإجابة السائلين وأيقونة للذكاء الاصطناعي لإثراء تجربة القاصدين
أنواع متعددة وتصاميم مختلفة لسجادات إمام المسجد الحرام لكل صلاة
الدفاع المدني يؤكد ضرورة اتباع إجراءات السلامة عند اشتعال زيت الطهي
ماتياس يايسله: مواجهة الخليج صعبة
عماني يُدير مباراة الاتفاق ضد دهوك
كاستيلس يُغرد منفردًا في صدارة قائمة مميزة
لم تنته فصول معاناة المواطن “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، رغم تسلمه سيارته منذ ١٤ يوماً؛ ففي أول اختبار بعد خروجها، ولاشتباه العميل بأن سيارته لم تعد كما كانت قبل إدخالها للوكالة، ذهب بها لشيخ المعارض، الذي ذكر له أن حال سيارته غير جيد، ويوحي بعمل “ورشة” ذات مستوى منخفض، ولا يمكن أن تكون “وكالة”، لدرجة أن العمل في السيارة خفض من قيمتها بنسبة ٣٠٪.
وتواصل “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، التي اعتذرت له، وطلبت إعادة السيارة لها، ووعدت بإعادة كافة القطع لإعادة السيارة كما كانت قبل إدخالها بالمرة الأولى، وعرض أحد موظفي الوكالة على العميل، استئجار سيارة من نوع “لكزس”- حسب اتفاقه مع العميل-، وإحضار فواتير لسداد مبلغ الإيجار، بدون أي تعهد منه أو من وكالته يضمن للعميل سدادها.
وبعد شكوى العميل “و.ع” لوزارة الصناعة والتجارة، اتصلت الوكالة فوراً بالعميل، متسائلة “وش طلباتك؟! ونقفل على الموضوع”، الأمر الذي دعا العميل ليقول- لـ”المواطن”- “هل ذلك يعني أن المواطن يحتاج بسبب إهمال الشركات، إلى التواصل مع وزارة التجارة حتى تستيقظ الشركة من سباتها تجاه عملائها؟”.
انا
اول مرة احس ان للمواطن قيمة