حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة
من المقرر أن تفتح مراكز التصويت في مصر أبوابها صباح اليوم في اليوم الثاني والأخير من الاستفتاء على الدستور الجديد الذي صيغ بعد أن عزل الجيش الرئيسَ محمد مرسي.
ويحثّ الجيش الناخبين على التصويت بنعم من أجل شرعنة عزل مرسي في يوليو الماضي، حيث إنه من المقرر أن تفتح مراكز التصويت أبوابها في السابعة بتوقيت غرينتش.
وامتازت عملية التصويت في اليوم الأول (أمس الثلاثاء) بالهدوء عموماً، بعد أن فرضت السلطات المصرية إجراءات أمن مشددة، ومع ذلك، قُتل تسعة أشخاص في اشتباكات بين مؤيدي مرسي ومناوئيهم وقوات الأمن.
ولم تتضح إلى الآن نسبة المشاركين في التصويت، ولكن قناة “الحياة” التلفزيونية نقلت عن وزارة العدل المصرية قولها إنها “زادت عن 50 بالمئة” في العديد من مراكز الاقتراع في اليوم الأول.
ولكن معظم وسائل الإعلام المصرية، التي ما برحت تروّج للدستور الجديد، ينظر إليها بوصفها تعكس وجهة نظر الحكومة.
ووصف الإعلام المصري الرسمي التصويت على الدستور يوم الثلاثاء على أنه “احتفالية ديمقراطية”، وهي عبارة كانت تتكرر في حقبة الرئيس الأسبق حسني مبارك لم تسمع منذ الإطاحة به في ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011.
ومن المتوقع أن يصوّت معظم المشاركين بنعم للدستور الجديد.