القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أنشأ الإعلامي هيثم باماقوس وسم “#من_أجل_اعلام_راقي”، بهدف تنبيه الزّملاء الإعلاميين إلى أن المتابع الرياضيّ ينبذ التعصب والانحياز، ويبحث عن إعلام راقي، لا مجال فيه للتعصب والتشكيك والدخول في الذمم.
وفي الوسم كتب منشئُه: «لكل إعلامي “متعصب”.. لكل إعلامي هدفه “التشكيك”.. لكل إعلامي يدخل في “الذمم”، شاهد طرح الجمهور هنا لتعرف: أأنت مقبول أم منبوذ؟».
وغرّد الكاتب سعد السعود “اقذف بمحبرة “الميول”، واكتب بقلم “الحياد”، امنح مساحةً للاختلاف، وابتعد عن الإقصاء، واقتنع بالحقيقة، أينما كان شاطئها”.
وغرد المذيع نايف المطيري: “يجب أن نخفف حدة التعصب، ونؤمن جميعاً أن التعصب ليس الطريق الوحيد لجلب الشهرة.. ابحث عن الشهرة بطرق إيجابية”. وكتب الكاتب نايف الحابوط: “يجب أن يتمتع الإعلامي بدرجة عالية من النزاهة، بحيث يضع في فكره فكرة الإعلامي الصالح الذي يسعى إلى التفوق في مهنته”.
بينما غرد الصحفي علي القحطاني: “لن يصبح هنالك إعلام راق إذا كان أغلب مديري التحرير ومديري ومقدمي البرامج متعصبين.. هذا المنطق بعيد عن المثالية المصطنعة”. وغرد الصحفي طارق سعد: “يوماً ما سيبتعد الكهول عن مفاصل الإعلام الرياضي، بعد سنوات من تهميش عقل المتلقي، وستنعم الساحة بألفة وإخاء الشباب”.
وكذلك تواجد رئيس الشؤون الرياضية بصحيفة الوطن، صالح الداوود، والذي غرد: “أن تكون المهنية هي الأساس، وأن ينظف الإعلام من فئة بثّ سموم التعصب بيننا”.