طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أحال فرع هيئة التحقيق والادعاء العام رجل أعمال شهيرا وعضوا شرفيا بأحد الأندية الرياضية بجدة، إلى المحكمة العامة بتهمة قتل زوجته التي تزوجها مسياراً.
وذكرت الزميلة صحيفة “الوطن” أن الادعاء العام باشر التحقيق في الواقعة بناء على شكوى قدمها ذوو المتوفاة، الذين أبلغوا فرق الهلال الأحمر بجدة بتاريخ 2/ 6/ 2013، بواقعة تعرض ابنتهم للضرب والإغماء من قبل زوجها، حيث باشرت على الفور فرقة من الهلال الأحمر للموقع وباشرت نقل المصابة إلى المستشفى، مما أدى إلى وفاتها متأثرة بجروحها.
وحصلت الصحيفة وفقاً لما ذكرته على التقرير الطبي الذي كشف أن الزوجة هي مواطنة في العقد الرابع من عمرها، وتعرضت للضرب والسحل، مما أحدث آثار نزف من الأنف وكدمات زرقاء متفرقة بكافة الجسد وفارقت الحياة دون أن يسجل التقرير سبب الوفاة.
وكشفت المصادر أن الزوج رجل أعمال شهير وعضو شرفي بنادي رياضي بجدة، وأنه متهم بضرب زوجته التي تزوج منها “مسيارا” بغير عقد شرعي، واستأجر لها سكنا للإقامة فيه بشمال جدة، وأنه عند وقوع حادثة اعتدائه عليها، لم يتصل المتهم بذويها لإبلاغهم بما حدث لها إلا بعد يوم من وقوع الاعتداء، وأن ذوي المتوفاة أبلغوا الشرطة التي تابعت الحالة حيث جرت إحالة القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء التي وجهت تهمة القتل العمد إلى رجل الأعمال.
من جهته، أكد وكيل المتهم المحامي خالد أبو راشد أن المتهم يظل بريئا حتى تثبت إدانته، موضحا أن القضية أحيلت إلى المحكمة العامة في مدينة جدة، تمهيدا لبدء المحاكمة، وأنه في طور إعداد الرد على لائحة الاتهام الموجهة لموكله، الموقوف حاليا في سجن بريمان بجدة حسب نظام المرافعات.
ال مواطن
مجرم الله لا يبلانا ويكفينا شر الدنيا والمصايب
سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضا نفسة ومداد كلماتة
عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
وعنه رضي الله عنه قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ ، وَتَكْثُرَ الزَّلَازِلُ ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ ، وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ ، وَهُوَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ ، حَتَّى يَكْثُرَ فِيكُمْ الْمَالُ فَيَفِيضَ )
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال :
( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا أَنَّ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ الْهَرْجَ . قِيلَ : وَمَا الْهَرْجُ ؟ قَال : الْكَذِبُ وَالْقَتْلُ . قَالُوا : أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الْآنَ ؟ قَالَ : إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ الْكُفَّارَ ، وَلَكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ، حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ ، وَيَقْتُلَ أَخَاهُ ، وَيَقْتُلَ عَمَّهُ ، وَيَقْتُلَ ابْنَ عَمِّهِ . قَالُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ! وَمَعَنَا عُقُولُنَا ؟ قالَ : لَا ، إِلَّا أَنَّهُ يَنْزِعُ عُقُولَ أَهْلِ ذَاكَ الزَّمَانِ ، حَتَّى يَحْسَبَ أَحَدُكُمْ أَنَّهُ عَلَى شَيْءٍ وَلَيْسَ عَلَى شَيْءٍ )
نسأل الله السلامة
ساهر
لاحول ولاقوه الابلله