نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين
وجه الكاتب في صحيفة “الوطن” الدكتور علي الموسى رسالة إلى وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل عبر مقال نشر اليوم تساءل فيه عن قدرة وزارة التربية على صياغة عقول أبنائنا وبناتنا؟ .وقال الموسى في مقاله : نحن أمة لا نعمل وبالتالي انخفضت لدينا الوطنية لأن الوطن تحول عند البعض إلى ملجأ يأكل ويشرب ويقيم فيه دون أن يعرف دوره ووظيفته “.
وأصاف الموسى : في وزارة التربية يتم بناء المواطن الصالح، فهل هي قادرة على صياغة عقول أبنائنا وبناتنا؟ وهل هي مؤهلة لتشكيل الشعب الذي يؤمن بالوطن ويتفانى في وحدته وسيادته واستقلاله وتضامنه وأمنه وتقدمه وتطوره؟ أم أنها تعمل خارج إرادة وسياسة الدولة والقيادة فيها وطموح المواطنين المخلصين لوطنهم؟ وهل التعليم بفرعيه العام والعالي قادر على مساعدة الدولة للتقدم بهدف مواكبة التطور وتحقيق المكاسب للمجتمع؟ ثم هل التعليم يقدم لنا التربية المفقودة؟
إنها الوزارة المسؤولة عن منظومة القيم والأخلاق التي يجب أن تزرع في عقولنا، ثم إن هذه الوزارة أمانة لأنها من يجب عليها صياغة عقولنا وتهذيب سلوكنا وتنمية قدراتنا وتحويلنا إلى مبادرين وعاملين ومخلصين في جميع أنحاء وطننا.
الخونة واللصوص في كل إدارة ومؤسسة والمجرمون ومروجو المخدرات والمعتدون على الأمن ودعاة التضليل والانحراف بكل أشكاله، والمخلصون والغيورون والمبدعون والمنتجون والوطنيون والشرفاء والمصلحون والصالحون والأمناء والعلماء والجنود والأطباء والمعلمون والمهندسون وكل من يعمل في قطاعات الدولة وفي المؤسسات الخاصة، هم من خريجي مدارسنا وجامعاتنا. والسؤال: هل هذا المخرج الوطني صالح أم فاسد؟ أعتقد أن هناك وجهات نظر مختلفة حول هذه القضية ولكن سلوكنا وممارساتنا وتصرفاتنا وعملنا وكيفية عيشنا تجيب على هذا السؤال. تصرف الدولة على التعليم صرفا كريما، ولكن كمن يصب الماء في قربة ممزوقة، فلا يبقى فيها من أثر ذلك الخير الكبير ما يستحق أن يذكر مقارنة بما يصرف وما يقدم في بلدان عربية وغير عربية حتى اتسع الخرق على الراقع. وهذا لا يعني الاستمرار في سكب الماء. والحل ليس في الترقيع، إنما الحل في تغيير القربة واستبدالها بوعاء آخر.
لقد تحول بعض خريجي وزارة التربية والجامعات من أبناء المجتمع إلى معطلين وعاطلين ومخربين، وتمكنوا من تعطيل حركة التربية وتجددها وتطويرها الذي يجب أن يحمينا حتى لا نقع فريسة تخلفنا في وقت تتطور فيه الدول وتحقق الإنجازات لشعوبها التي ليست لديها أبسط المقومات ولا الجزء اليسير مما حبانا الله به.
لقد تراجع التعليم من الناحية النوعية وتقدم بشكل كبير من الناحية الكمية، ولكننا كغثاء السيل. ليس لهذا التوسع الكمي أي قيمة أمام التطور النوعي المفقود، فالكمي يفرز البطالة والفساد والجريمة وعدم القدرة على القيام بالواجبات. لقد تحول التعليم إلى ضمان اجتماعي، بينما التعليم النوعي هو من يحقق الإنجازات والنجاحات والإبداع والابتكار والمبادرات، بل هو من يحدث التغيير الذي ينهض بالدول والمجتمعات.
خمسة ملايين طالب وطالبة، نصف مليون معلم ومعلمة، أكثر من ثلاثين ألف مدرسة، أرقام كبيرة ولكنها في تأثيرها الفعلي في سير التنمية نزيف للمال وللمؤسسات وللطاقة وللخدمات وهدر لأموال الأسر والمجتمع.
أنتج التعليم مواطنين لا يعرفون معنى الوطنية التي تعني العمل والولاء، ليس للدولة فقط، ولكن لإخوتهم المواطنين وللأرض وللزراعة وللمصنع وللشارع وللمؤسسة وللطرقات وللغابات وللمياه وللحيوانات وللبيئة ولكل مكونات الوطن وإمكاناته. الوطنية لا تدرس ولا تعلم، الوطنية تمارس، بل إنها حياتنا اليومية في مساجدنا وشوارعنا وأسواقنا وبيوتنا وعقولنا.
الوطنية الحقيقية ليست نصوصا تعلمنا التاريخ والجغرافيا ولا بعض الواجبات الدينية. الوطنية هي العمل والعمل بكل صدق وأمانة وإخلاص في كل مكان. نحن أمة لا نعمل وبالتالي انخفضت لدينا الوطنية لأن الوطن تحول عند البعض إلى ملجأ يأكل ويشرب ويقيم فيه دون أن يعرف دوره ووظيفته فيه. الوطن يحتاج إلى سواعد وعقول أبنائه وبناته حتى يعرفوا حب الوطن. الوطن ليس الوظيفة ولا الراتب. الوطن والمواطنة والوطنية والمواطن مصطلحات ومفاهيم عملية تعني تشبثنا بالوطن وتفانينا فيه وانغماسنا في حقوله وأرضه ومؤسساته. هذه القيم وهذه المفاهيم نتعلمها أولاً من الأسرة التي تكون فيها المسؤولية على الوالدين والأقربين، ثم على المدرسة والجامعة وغيرهما من مؤسسات الوطن.
إنني أركز على مفهوم العمل وكسب العيش الحلال وعلى الارتباط بالأرض لأن العمل أهم مقومات المواطنة والوطنية. كثيرون ينتقلون من أوطانهم للمواطنة في بلدان أخرى ويتحولون إلى مواطنين نتيجة عدم توافر العمل في بلدانهم الأصلية لهم وخاصة الطاقات المؤهلة. لا يمكن أن تتحقق المواطنة إلا بتكريس روح العمل حتى التطوعي والخيري في مؤسسات الوطن المختلفة، لأن العمل هو المواطنة، هو الانصهار في الوطن وفي مؤسساته والاندماج في المجتمع، ولهذا وجب استبدال مقرر التربية الوطنية بمقرر عن العمل والمهن يستمد مرجعيته من القرآن والسنة ومن النماذج من الرواد في شتى الميادين، حتى يحبب المواطنين في العمل ويكون أول أداة لمحاربة البطالة في عقولنا وأسرنا ومجتمعنا ومؤسساتنا، ويعلمنا الاعتماد على أنفسنا.
اعجبني المقال لأنني أحب…وأموت…في وطني
والأدهى والأمرأيهاالكاتب أن بعض الموظفات يستلمن رواتب وهن نائمات في بيوتهن والمسؤوله توقع عنهاوالمقابل الله هوأعلم يمكن الف ريال تقبضوه اخرالشهر
أوالعكس أي أن المسؤوله إذاشافت ناس مخلصين في عملهم ومعتمدين على انفسهم لارائش ولامرتشي تقوم… الدنياعليهاوتتوعدبفصلهاوهيه لاتعلم قدرةبعض الموظفات إنهالوفصلتهاستجعل قضيتهاعالميه يشارك فيهاحتى أوباماويحذف قوانين ويضاف قوانين اخرى بسبب فصل تلك الموظفه والله فوق الجميع أوبعضهن ماتجي إللى وقت حظورالمسؤل وبعدمايروح ترجع بيتها…والله عالم …الغيب والشهاده
الكفيف والحريق والزحمة
دمج الطفل الكفيف بمجمع تعليمي مزدحم ! وفي مبنى دورين !خطر كبير يهدد سﻻمته وحياته….
من المسؤول عن دمج المكفوفين بالرياض؟
(قالى تعالى لقدرفعنابعضكم فوق بعض…)
جزاه الله خيراللي دمج…لأن الدمج يجعل الضعيف قوياًوالقوي ضعيف إذاعرف قدرةالله فمن هنايستمدالقوي عونه من الله ثم من ذلك الضعيف فيطمع أن يصبح طبيباً…كي يعالج مشكل…ةذالك الكفيف…وكذالك الكفيف يتعلم…واللي دمج…واثق من الله ومتعلم…تعليم …صح فشكراًله
ونحن مسلمين مؤمنين بقدرةالله عزوجل فمن خلق يشوف سيأتي يومالأيعقل…(قالى تعالى …أرذل العمر…)وارذل العمرلايختص فقط بكبرالسن وإنماقديصل لأي انسان يمرض أويسيرله حادث…والله فوق الجميع فشكراًلكل مسؤول أومسؤوله ماشين…صح ويستحقون مني شخصياًالتزكيه…ونحن نقف معهم في كل ميدان سواءيعرفون أولا ونقف ضدأي مسؤول أومسؤوله ماشين…غلط مهماكلفناالأمر
ام هيثم
مشكلة التعليم كمشكلة أي مؤوسسة حكومية أخرى “الفساد” فمتى كان الفساد كان الإنحطاط فلو لا فساد الكبير مافسد الصغير ياريت تكون قاعده ومسألة الضمان الإجتماعي موجوده في اغلب ادارت التعليم قبل أن تكون في المدارس بل موجوده في اغلب المؤوسسات الحكومية المشكلة مشكلة مجتمع قبل التعليم ..متى مازادت ثقة المجتمع بالمعلم استطاع المعلم أن ينبت نباتا حسنا ومتىما كان الكاتب الكريم مع المعلم ولايعمم الشواذ أيضا سينبت المعلم نباتا حسنا ..لكن العكس هو الواقع حاليا.. المشكله أن كل كاتب يرى الموضوع من زاوية واحده فقط . ضيق الرؤية وسوء التخطيط في التعليم أكبر سبب لضياع التعليم ..المباني المدرسية والتجهيزات والروتين البطئ في انجاز المهام في الإدارات كثييير من المعلمين يعملون في تدريس غير تخصصاتهم بحجة لايوجد معلم بل يقضي كل سنواته في تدريس نصاب عالي جدا من المواد ونفس السبب لا يوجد معلم وجداره تكتظ بالخريجين..الخ من مساوئ التخطيط والتنظيم ذا اردنا ان ننهض بالتعليم ليس فقط ننظر للمعلم ونضع فيه السبعه وذمتها بل ننهض بالمؤوسسة وطريقة آدائها لعملها ..
والوطن كالأرض ونحن كالزرعة
نووور ع نوور
الله يعينا ع تحمل الامانه يااااااا رب
ابووناصرر
شكراً للدكتور وشكراً لصحيفة المواطن لمشاركتنا المقال المميز.وأضيف بأنه يجب على الوزارة إعادة النظر في مؤهلات معلمي المرحلة الإبتدائية بأن يكونوا من حملة الدكتوراة المعتمدة فقط وليست الوهمية.والشيء الآخر أننا كنا في الجيل السابق -في الغالبية- نمثل مزيج متجانس ومتعاون من كافة مناطق المملكة كمسلمين أولاً ثم سعوديين إلى أن طغت الماديات التي أثرت في بناء الأسرة.
عثمان ابراهيم العثمان
ليس التعليم هو السبب فيما يحصل بل اﻻعتماد على المستقدمين لذأ يجب العمل على خطه استراتيجيته ﻻستبدالهم خﻻل عشرة أعوام على اﻻكثر والتركيز على التعليم التجريبي والدين
صوت الوطن
فعلا د وطنى شريف يقول بدون غموض وبشفافيه صادقه وعاليه مطرزه بحبه لوطنه ومقالاته تعبر عن معانات المواطن ان هذا الانسان ومقالاته ما يحتاج الوطن اليوم وليست الااقلام المتسوله على حساب الوطن ومصالحه ونموه