ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
تلقت “المواطن” -صباح اليوم- رسالة من فتيات الظروف الخاصة بدار الرعاية الاجتماعية بالرياض، يناشدن فيها سمو أمير الرياض، بإعادة اثنتين من زميلاتهن للدار، لتعرضهن للعنف الأسري عند شقيقهما.
وقال الفتيات -في رسالتهن-: “نحن فتيات نرغب في توصيل صوتنا لأمير الرياض، وأن يستمع لنا بسعة صدر، فنحن نعاني من سلب حقوقنا المعنوية”.
وأضفن الفتيات: لدينا فتاتان ليستا من أصحاب ظروفنا الخاصة، ولكن أوضاعهما حكمت عليهما أن تعيشا بيننا، وقد صارت بيننا وبينهما مودة حتى صدر -قبل فترة- قرار من الإشراف النسائي التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية، بأن أية فتاة تنتسب لعائلة، لا تعد من صاحبات الظروف الخاصة، ويتم تسليمها لولي أمرها.
وقالت الفتيات: لكن لم ينتبه أصحاب القرار لظروف الفتاتين ومعاناتهما مع عائلتهما، وبالأصح من تحق الولاية عليهن، فهم غير مؤهلين لتسلمهن، فالأب والإخوان يتوارثون الأمراض النفسية والتحرش الجنسي، والدين يحكم بأنه لا تصح الولاية في مثل هذه الأمور.
وأوضح الفتيات أنه تم تسليم البنتين لأخيهما من قبل الإشراف النسائي، بحجة أن أخاهما تزوج ويجب أن يتسلم أختيه.
وأشرن إلى أن الفتاتين كانتا تبكيان -قبل أن تغادرا الدار للذهاب لأخيهما- وتتوسلان بأن نساعدهما؛ لأن أخاهما غير صالح لولايتهما.
وقالت الفتيات: لقد فوجئنا بأن الإشراف هو من رتب لقيام أخيهما باستلامهما؛ حيث رفع الإشراف ورقة للمحكمة، بأنه له حق الولاية عليهما، بحكم أنه قد تزوج.
وأضفن أنه ” بمجرد تسلم الأخ أختيه، بدأت معاناتهما، وصارا يتعرضان للعنف والتحرش الجنسي من قبل أخيهما، ما اضطرهما للهرب منه إلى الإشراف في الدار، ليحكيا معاناتهما، غير أن الإشراف لم يبال بهما، بل زادهما عنفاً؛ حيث أودعهما دار الحماية، التي هي سجن وتعنيف واضطهاد، لإجبارهما على العودة لأخيهما”.
ولفت الفتيات إلى أن دار الحماية لم تساند الفتاتين أو تأخذ حقهما -وفق الشرع والنظام- بل استغلت ضعفهما وصغر سنهما وخوفهما.
وقال الفتيات، إن تخويف الفتاتين أثر عليهما، حتى جاء يوم موعد المحكمة، فلم تجرؤ إحداهما على التكلم عند الشيخ عن أخيهما.
وأوضح الفتيات أنهن راجعن مديرة الإشراف النسائي لكنها لم تتفاعل معهن، كما تحدثن لوزارة الشؤون ولم تتفاعل أيضاً.
وطالب الفتيات بسرعة إخراج الفتاتين من دار الحماية؛ حيث يجلسن بين فتيات مدمنات للمخدرات.
ميمو
حسبي الله ونعم الوكيل
نورا
للأسف لو وجد قانون يحمي المرأة من العنف ويردع ولي الامر عنها ماوجدت دور الرعاية هذه فعند دول الخارج هي للمسنين والمرضى النفسيين فقط لان المنعف/المعنفة هناك يأخذان حقهما ويجدان الأمان هذا وهم كفار ونحن للأسف رحم الله ايام رسولنا المصطفى الكريم
شواقه
مانقول غير حسبي الله ونعم الوكيل ??
Ra
حسبي الله ونعم الوكيل ,ربي ينصر كل امراءه ،ويوصل صوتهم لولاة الامر وتنحل المشاكل الاسريه ومشاكل التحرش الجنسي..
Ra
لاحول ولاقوة الابالله، نحن في زمن قل فيه الخوف من الله واستضعاف النساء امرء منهي عنه وين ولاة الامر وين هيئه الامر بالمعروف ،الرسول اوصاكم بالنساء اتقو الله اتقو الله..
Fawzia
استغفر الله العظيم لاحول ولاقوة الا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل