بدعم من السعودية .. التحالف الإسلامي يدشّن المحطة الثانية لبرنامج دول الساحل السومة: لم أكن أتخيل أن ألعب ضد الأهلي وأشكر جماهيره بالأرقام.. ماذا قدم الاتفاق مع ستيفن جيرارد؟ حساب المواطن يوضح الإجراء المطلوب لحل مشكلة عدم الأهلية رونالدو يمنح النصر التقدم ضد الرائد الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 110 أسرى فلسطينيين حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 2.9 كجم حشيش و1945 قرصًا محظورًا السعوديون أبطال الـ”حقايق” والإماراتيون يخطفون مقدمة الـ “لقايا” فوز صعب لـ الرياض ضد الوحدة “الأونروا” تعلن نقل موظفيها خارج مدينة القدس المحتلة
عاد وأد البنات -الذي نهى عنه الإسلام قبل 1400 عام- ليطل في القرن الواحد والعشرين، من وراء كواليس عالم سري في بريطانيا، يتم فيه “ذبح” الإناث من الأجنة، لإجهاضها وهي في أرحام أمهاتها للتخلص منها قبل أن تبصر النور، لتفضيل المواليد من الذكور.
وأشار تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إلى أن هذه الإجراءات أدت إلى خفض ملحوظ في معدل مواليد الإناث لمصلحة الذكور، إلى درجة اختفى معها أكثر من (4700) جنين أنثوي بالإجهاض المتعمد.
وبحسب تحليل إحصاء سكاني -تم في 2011 بالمملكة المتحدة- فقد ظهر أن نسبة مواليد الذكور في بعض المناطق، كانت أعلى من المعدل الطبيعي، وهو (105) مقابل (100) من الإناث.
وأكد التقرير الإخباري أنه لا يمكن تفسير الأمر إلا بقيام الأمهات بإجهاض الأجنة الإناث، طمعاً في الحمل سريعاً بمولود ذكر في ما بعد.