طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
لم يَدُر في خُلد ذوي المتوفاة بخطأ طبي في بيشة أن تلاحقها أخطاءُ الصحة حتى بعد وفاتها، وبالتالي إلحاق وليدها وذويها المتاعب لإصلاح مسلسل الأخطاء الذي لا يُعلم متى تكون حلقته الأخيرة.
وقال لـ “المواطن” علي عبدالله العلياني -شقيق المتوفاة- ” توفّيت شقيقتي (س. ع. العلياني) بخطأ طبي بعد ولادتها بيومين في مستشفى الملك عبدالله في بيشة (17 صفر) المنقضي، مضيفاً: “فوجئنا أثناء مراجعتنا للمستشفى للحصول على تقارير الولادة والوفاة معاً لإنهاء إجراءات استخراج شهادة وفاة للأم وشهادة ميلاد للطفل بأنّ الأم متوفية منذ 17 شوال للعام المنقضي، بينما -وفي نفس الوثائق- وَلَدَتْ مولوداً بعد ذلك بأربعة أشهر”.
وبيّن العلياني أنهم بعودتهم من الأحوال المدنية إلى مدير المستشفى أفاد بأنه قد يكون هناك خطأ في الطباعة.
وقال العلياني “لا نزال ننتظر نتائج اللجنة النزيهة التي وعدوا بإجرائها حيال مقتل شقيقتي”.
وكانت صحيفة “المواطن” قد نشرت وفاة المواطنة بخطأ طبي في حينها، كما نشرت تعقيب صحة بيشة ووعد ناطقها الإعلامي عبدالله الغامدي بإجراء التحقيق وتزويدنا بنتائجه ولكن ذلك لم يحدث حتى الآن.
عبدالله الغامدي - الرياض
نظام مراقبة الوثائق ( document Control System ) الذي يعتبر احد معايير الجودة الطبية أصبح تطبيقه ضروريا في جميع المستشفيات والمراكز الصحية للحد من مثل هذه التناقضات والأخطاء.
سعد العلياني
لاحول ولاقوة الى بالله العليم العظم
حسبناء الله عليهم
وليد العلياني
حسبنا الله ونعم الوكيل
بوفيصل اللكتاب
اولآ:
نسأل الله العظيم رب العرش الكريم
أن يرحمها ويسكنها فسيح جنته
ثانيآ:
للأسف أننا في دولة أدم الله عزها
يوجد بها الأمكانيات الأمحدوده وفيها
المستشفيات التي تنافس الدول المتقدمة
الأخرى على مستوى العالم ،،،،،ولأكن
خناك مشكلة في وجود الاطباء الذين
كل يوم وهناك مصيبة ما في أي
مستشفى كان
وههذا الخلل من وزارة الصحة التي
أصبحت سمعتها في الأونه الأخير
مترديه لأبعد الحدود وهذا أن دل على
شي فهووو تقصير منهم
فولاة الأمر أطال الله في أعمارهم
على رأسهم
سيدي/خادم الحرمين الشريفين
لم يقصر بإي شي
انتهاء……
فإل متى ياوزارة الصحة
ونحنون نعاني من هذيه الأزمات