تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
لم تنته فصول معاناة المواطن “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، رغم تسلمه سيارته منذ ١٤ يوماً؛ ففي أول اختبار بعد خروجها، ولاشتباه العميل بأن سيارته لم تعد كما كانت قبل إدخالها للوكالة، ذهب بها لشيخ المعارض، الذي ذكر له أن حال سيارته غير جيد، ويوحي بعمل “ورشة” ذات مستوى منخفض، ولا يمكن أن تكون “وكالة”، لدرجة أن العمل في السيارة خفض من قيمتها بنسبة ٣٠٪.
وتواصل “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، التي اعتذرت له، وطلبت إعادة السيارة لها، ووعدت بإعادة كافة القطع لإعادة السيارة كما كانت قبل إدخالها بالمرة الأولى، وعرض أحد موظفي الوكالة على العميل، استئجار سيارة من نوع “لكزس”- حسب اتفاقه مع العميل-، وإحضار فواتير لسداد مبلغ الإيجار، بدون أي تعهد منه أو من وكالته يضمن للعميل سدادها.
وبعد شكوى العميل “و.ع” لوزارة الصناعة والتجارة، اتصلت الوكالة فوراً بالعميل، متسائلة “وش طلباتك؟! ونقفل على الموضوع”، الأمر الذي دعا العميل ليقول- لـ”المواطن”- “هل ذلك يعني أن المواطن يحتاج بسبب إهمال الشركات، إلى التواصل مع وزارة التجارة حتى تستيقظ الشركة من سباتها تجاه عملائها؟”.
انا
اول مرة احس ان للمواطن قيمة