تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن مساعد
هل الظهور الإعلامي للحديث عن الطقس مخالفة؟
هيئة التراث تعلن اكتشاف أطول سجل مناخي في العالم يزيد عمره على 8 ملايين عام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة بالشرقية
عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
لم تنته فصول معاناة المواطن “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، رغم تسلمه سيارته منذ ١٤ يوماً؛ ففي أول اختبار بعد خروجها، ولاشتباه العميل بأن سيارته لم تعد كما كانت قبل إدخالها للوكالة، ذهب بها لشيخ المعارض، الذي ذكر له أن حال سيارته غير جيد، ويوحي بعمل “ورشة” ذات مستوى منخفض، ولا يمكن أن تكون “وكالة”، لدرجة أن العمل في السيارة خفض من قيمتها بنسبة ٣٠٪.
وتواصل “و.ع” مع “وكالة العيسى للسيارات”، التي اعتذرت له، وطلبت إعادة السيارة لها، ووعدت بإعادة كافة القطع لإعادة السيارة كما كانت قبل إدخالها بالمرة الأولى، وعرض أحد موظفي الوكالة على العميل، استئجار سيارة من نوع “لكزس”- حسب اتفاقه مع العميل-، وإحضار فواتير لسداد مبلغ الإيجار، بدون أي تعهد منه أو من وكالته يضمن للعميل سدادها.
وبعد شكوى العميل “و.ع” لوزارة الصناعة والتجارة، اتصلت الوكالة فوراً بالعميل، متسائلة “وش طلباتك؟! ونقفل على الموضوع”، الأمر الذي دعا العميل ليقول- لـ”المواطن”- “هل ذلك يعني أن المواطن يحتاج بسبب إهمال الشركات، إلى التواصل مع وزارة التجارة حتى تستيقظ الشركة من سباتها تجاه عملائها؟”.
انا
اول مرة احس ان للمواطن قيمة